قصة مريم الاخيرة

قصة مريم

السلام عليكم ﺳﻤﻴﺘﻲ ﻣﺮﻳﻢ ﻋﻨﺪي 26 ﻋﺎﻡ ﻏﻨﻌﺎﻭﺩ ﻟﻜﻢ ﻗﺼﺘﻲ ﻭﻫﻲ ﺣﻘﻴﻘﻴﺔ غي ﺍﻻﺳﻤﺎﺀ ﻟﻲ ﻣﺒﺪﻟﺔ؛ ﺍﻟﻤﻬﻢ ﻣﻠﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﻋﻨﺪﻱ 16 ﻋﺎﻡ ﺗﻌﺮﻓﺖ ﻋﻠﻰ واحد ﺷﺨﺺ ﻑ msn سميتو ﺳﻌﻴﺪ ' ﻛﺎﻥ ﻣﻦ ﻋﺎﺋﻠﺔ ﺭﺍﺟﻞ ﺧﺘﻲ ﺣﺒﻴﺖو ﻣﻦ ﻛﻞ ﻗﻠﺒﻲ ﻭ ﻛﻨﺎ ﻛﻨﺴﻬﺮو ﺑﺰﺍﻑ ﻭ ﺩﻙ ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ ﻛﻨﻘﺮﺍ ﻑ 5éme ﻛﻨﺖ ﺩﻳﻤﺎ ﻣﻦ ﺍﻷﻭﺍﺋﻞ ﻭﻟﻜﻦ ﻣﻠﻲ ﺗﻌﺮﻓﺖ عليه ﻭﺃﻧﺎ ﻏﻲ ﺍﻟﻠﻮﺭ ﺍﻟﻠﻮﺭ ﻣﻠﻲ ﻭﺻﻠﺖ 6éme ﻗﻠﺖ ليه ﺧﺎﺻﻚ ﺗﺠﻲ ﺗﺨﻄﺒﻨﻲ ﻭ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﻟﻲ ﺩﺍﺭ ﺟﺎ ﻫﻮ ﻭ ﺑﺎﺑﺎﻩ ﻋﻨﺪ ﺑﺎﺑﺎ ﺍﻟﻤﻜﺘﺐ ‏( ﺍﻷﺏ ﺩﻳﺎﻟﻲ ﻋﺪول) ﻗﺎﻟﻬﺎ ليه ﻭ ﺍﻷﺏ ﺩﻳﺎﻟﻲ ﺭﻓﺾ ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻬﻢ ﺃﻧﺎ ﺑﻨﺘﻲ ﺑﻐﻴﻬﺎ ﺗﻘﺮﺍ ﻭﺑﺎﻗﺔ ﺻﻐﻴﺮﺓ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺰﻭﺍﺝ ﺳﻌﻴﺪ ﻗﺎليه ﻣﺎﺷﻲ ﻣﺸﻜﻞ ﻧﺘﺴﻨﺎﻫﺎ ﺣﺘﻰ ﺗﻜﻤﻞ ﻗﺮﺍﻳﺘﻬﺎ مي بابا ﺟﺎﻭﺏ ﺑﺎﻟﺮﻓﺾ ﻭﻗﺎليه ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺠﻴﺐ ﻟﻚ ﺷﻲ ﺑﻨﺖ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺻﺎﻓﻲ ﺧﺮﺟﻮﺍ ؛ ﺃﻧﺎ ﻓﺪﻙ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻛﻨﺖ ﻓﺎﻟﺪﺍﺭ ﻛﻨﺘﺴﻨﺎ ﺑﺎﺑﺎ ﺇﻣﺘﻰ ﻏﻲ ﺇﺩﺧﻞ ﺑﺎﺵ ﻧﻌﺮﻑ ﺟﻮﺍﺑﻮ حينث ﻣﻜﺎﻧﺶ ﻋﻨﺪﻱ ﺍﻟﺒﻮﺭﻃﺎﺑﻞ ﻛﻨﺎ ﻛﻨﺪﻭﻳﻮ ﺃﻧﺎ ﻭ ﺳﻌﻴﺪ ﻏﻲ ﻑ msn ﺳﻤﻌﺖ ﺑﺎﺑﺎ ﺩﺧﻞ ﻣﺸﻴﺖ ﻛﻨﺠﺮﻱ ﻟﻌﻨﺪو ﺑﺴﺖ ليه ﺭﺍﺳﻮ
ﻣﺮﻳﻢ : ﻋﻠﻰ ﺳﻼﻣﺘﻚ ﺃﺑﺎﺑﺎ
ﺑﺎﺑﺎ : ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺴﻠﻤﻚ ﺷﺘﻚ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻓﺮﺣﺎﻧﺔ
ﻣﺮﻳﻢ : ‏(بقيت تالفة ﻣﺎ ﻋﺎﺭﻓﺔ ﻣﺎ ﻧﻘﻮﻝ ‏) ﻭﻣﺎﻟﻲ ﻣﻨﻔﺮﺣﺶ ﺟﺎ ﺑﺎﺑﺎ ﺣﺒﻴﺒﻲ ‏( ﻧﺴﻴﺖ ﻣﺎ ﻗﻠﺖ ﻟﻜﻢ ﺑﻠﻲ ﺣﻨﺎ 4 الابناء 2 ﺑﻨﺎﺕ ﻭ 2 ﺩﺭﺍﺭﻱ ﻭ ﺃﻧﺎ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮﺓ ﻭ ﺍﻟﺪﻟﻮﻋﺔ ‏)
ﺑﺎﺑﺎ : ﺳﻴﺮي ﺍبنتي جيبي ﻟﻴﺎ ﻧﺸﺮﺏ ﻭ ﺃﺟﻲ ﻧﺪﻭﻳﻮ ﺃﻧﺎ ﻭﻳﺎﻙ
ﻣﺮﻳﻢ : ﻭﺧﺎ ﺃﺑﺎﺑﺎ ﺣﺒﻴﺒﻲ ﻣﺸﻴﺖ ﻛﻨﺠﺮﻱ ....

مشيت كانجري ﻟﻜﻮﺯﻳﻨﺎ ﻭﻟﻘﻴﺖ ﻣﺎﻣﺎ ﻛﺘﻮﺟﺪ ﺍﻟﻐﺬﺍ ﻫﺰﻳﺖ ﺍﻟﻜﺎﺱ د الما ﻭ جيت ﻋﻄﻴﺖ ﻟﺒﺎﺑﺎ ﺷﺮﺏ ﻭ ﺟﻠﺴﺖ ﺣﺪﺍﻩ
ﺑﺎﺑﺎ : ﺷﻮﻑ ﺃبنتي ﺍﻟﻠﻪ ﺇﺭﺿﻲ ﻋﻠﻴﻚ ﺭﺍﻙ ﻋﺎﺭﻓﺎﻧﻲ ﺷﺤﺎﻝ كنثيق فيك ﻭﺷﺤﺎﻝ ﺍﻧﺖ ﻋﺰﻳﺰﺓ ﻋﻠﻴﺎ ﺣﻴﺪي ﻣﻦ ﺑﺎﻟﻚ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﻟﻲ ﻛﺘﻔﻜﺮي فيه ﻭﺣﺎﺟﺔ ﻭﺍﺣﺪﺓ ﻟﻲ ﺧﺎﺻﻚ ﺗﺪﻳﺮﻳﻬﺎ ﻓﺒﺎﻟﻚ ﻫﻲ ﻗﺮﺍﻳﺘﻚ ‏(ﻣﺎ ﺣﺴﺘﺶ ﺑﺮﺍﺳﻲ ﺇﻣﺘﻰ ﻧﺰلو ﺍﻟﺪﻣﻮﻉ ﻭ ﻋﻨﻘتو ﻭ ﻗﻠﺖ ﻟﻪ ﻭﺍﺧﺎ ﺃﺑﺎﺑﺎ ‏)
ﺧﺮﺟﺖ ﻣﻦ ﻋﻨﺪو ﻣﺸﻴﺖ ﻟﺒﻴﺘﻲ ﺣﻠﻴﺖ ﻝ pc ﻟﻘﻴﺖ ﺳﻌﻴﺪ ﻣﺼﻴﻔﺖ ﻟﻲ ﻣﺴﺎﺝ ﻭ ﻗﺎﻟﻲ ﻓﻴﻪ : " ﺳﻼﻡ ﺣﺒﻴﺒﺘﻲ ﺍﻟﻐﺎﻟﻴﺔ ﻛﻨﻀﻦ ﻋﺮفتي ﺟﻮﺍﺏ ﺑﺎﺑﺎﻙ ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺣﺎﺟﺔ ﻭﺍﺣﺪﺓ ﻏﻨﻘﻮﻟﻬﺎ ﻟﻚ ﺑﻠﻲ ﻛﻨﺒﻐﻴﻚ ﺑﺰﺍﻑ ﻭﻋﻤﺮﻱ ﻣﺎ ﻧﺸﻮﻑ ﻓﺸﻲ ﻭﺍﺣﺪﺓ من غيرك ﻭﻛﻨﻮﺍﻋﺪﻙ ﺑﻠﻲ ﻣﻐﻨﺘﺰﻭﺝ ﺣﺘﻰ ﺗﺰﻭجي ﺍﻧﺖ ﻗﺮﺍﻱ ﻣﺰﻳﺎﻥ ﺭﺍﻧﻲ ﻋﺎﺭﻓﻚ ﻗﺮﺍﻳﺔ ﻫﻪ ﻭﺭﺍﻩ ﺑﺎﺑﺎﻙ ﻛﻴﺒﻐﻴﻚ ﺑﺰﺍﻑ ﻛﻨﻤﻮﺕ ﻋﻠﻴﻜﻜﻜﻚ " ﺳﺪﻳﺖ pc ﻭﺑﻘﻴﺖ ﻛﻨﺒﻜﻲ ﺩﺧﻠﺖ ﻋﻨﺪ ﻣﺎﻣﺎ ﻭ ﻋﻨﻘﺎﺗﻨﻲ ﻭ ﻗﺎﻟﺖ ليا : ﺍﻟﺰﻭﺍﺝ ﻏﻲ ﺃﺭﺯﺍﻕ ﺧﺎﺻﻚ ﺗﺪﻳﻬﺎ ﻓﻘﺮﺍﻳﺘﻚ ﻭﺗﻨﺴﺎﻱ عليك ﻛﻠﺸﻲ ﻭﺭﺍﻙ ﻏﻲ ﻓﺴﻦ ﺍﻟﻤﺮﺍﻫﻘﺔ ﻭﻏﺎﺩﻱ ﺗﻨﺴﺎﻳﻪ ﺩﻏﻴﺎ . ‏(ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺎ ﻣﺎﻣﺎ ﻧﺴﺎﻩ ﻣﺤﺎﻝ ﻧﻘﺪﺭ ﻫﺬﺍ ﻫﻮ ﺍﻟﺤﺐ ﺍﻷﻭﻝ ﻭ ﺍﻵﺧﺮ ‏ﻭﻫﺎﺩﺷﻲ قلتو ﻓﺪﻣﺎﻏﻲ ﺗﺴﻤﻌﻨﻲ ﺗﺸﺪﻧﻲ ﻣﻦ ﺷﻌﺮﻱ ﻭ ﺗﻀﺮﺏ ﺑﻴﺎ الارض)
ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺩﻭﺯﺕ ﻭﻗﺘﻲ كلو ﻏﻲ ﻓﺎﻟﻘﺮﺍﻳﺔ ﻭﻓﺎﺵ ﻛﻨﻤﺸﻲ ﻧﻌﺲ ﻛﻨﺒﻘﺎ ﻧﺒﻜﻲ ﻣﻘﺪﺭﺗﺶ ﻧﺴﺎﻩ ﻭ ﻣﺒﻘﻴﺘﺶ ﻛﻨﺤﻞ ﻝ msn ﻭﺻﻠﺖ ﺍﻟﺒﺎﻙ ﺷﺪيتو ﺏ ' ﺣﺴﻦ ' ﺑﺎﺑﺎ ﻭ ﻣﺎﻣﺎ ﻓﺮﺣﻮﺍ ﺑﻴﺎ ﻭﻓﺮﺡ ﺏ ﺧﺘﻲ ﺣﺘﺎ ﻫﻴﺎ ﻭﻻﺕ ﻃﺒﻴﺒﺔ ﻓﻔﺮﻧﺴﺎ ﺣﻴﺖ ﺭﺍﺟﻠﻬﺎ ﻛﺎﻳﻦ ﺗﻤﺎ ﺑﻘﻴﺖ ﻛﻨﺪﻓﻊ ﻭﺃﻧﺎ ﻛﺎﻥ ﺣﻠﻤﻲ ﻧﺪﻳﺮ ﺍﻟﻔﻼﺣﺔ ﻭ ﺍﻟﺒﻴﻄﺮﺓ ﻭﺑﺎﺑﺎ ﻗﺎﻟﻲ ﻣﺨﺎﺻﻜﺶ ﺗﺪﻓﻌﻲ ﻟﺸﻲ ﺑﻼﺻﺔ ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﻣﺮﺍﻛﺶ ﺑﺤﻜﻢ ﺣﻨﺎ ﺳﺎﻛﻨﻴﻦ ﻓﺎﻟﻨﻮﺍﺣﻲ، ﺇﻭﻯ ﺩﻓﻌﺖ ﺷﻲ ﺟﺎﻭﺑﻨﻲ ﺷﻲ ﻻ ﺣﺘﻰ ﻋﻴﻴﺖ ﻗﻠﺖ ﻟﺒﺎﺑﺎ ﺃﻧﺎ ﻏﻨﺪﻳﺮ ﻻﻓﺎﻙ ﻭﻣﺎﻗﺒﻠﺶ ﺑﻄﺒﻴﻌﺔ ﺍﻟﺤﺎﻝ ﻭ ﺩﺍﺭ ﻟﻲ ecole privée ﻣﺸﻴﺖ ﻟﻬﺎ ﻭﺑﺪﻳﺖ ﺍﻟﻘﺮﺍﻳﺔ ﺗﻤﺎ ﻭ ﻣﻦ ﺑﻌﺪ 5 ﺳﻨﻴﻦ ﻛﺎﻥ ﻋﻨﺪﻱ ﻣﺎﺳﺘﺮ ﺧﺮﺟﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﺔ ﺗﺼﻮﺭﻭ ﺷﻜﻮﻥ ﻟﻘﻴﺘﺖ تما...

ﻟﻘﻴﺖ ﺳﻌﻴﺪ ﻣﻦ ﺑﻌﺪ ﺳﻨﻴﻦ ﻛﺎﻥ ﻛﻴﺘﺴﻨﺎﻧﻲ ﺣﺪ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﻗﻔﺖ ﻭﺣﺴﻴﺖ ﺑﻘﻠﺒﻲ ﻛﻴﻀﺮﺏ ﺑﺎﻟﺠﻬﺪ ﻭﺟﺎﺗﻨﻲ ﺍﻟﺴﺨﻔﺔ ﺟﺎ ﻟﻌﻨﺪﻱ
ﺳﻌﻴﺪ : ﺍﻟﺲﻻﻡ ﻋﻠﻴﻜﻢ
ﻣﺮﻳﻢ : ﻋﻠﻴﻜﻢ ﺍﻟﺲﻻﻡ
ﺳﻌﻴﺪ : ﻛﺪﻳﺮﺍ ﻟﺒﺎﺱ ﻋﻠﻴﻚ ﻭ ﺍﻟﻌﺎﺋﻠﺔ بخير
ﻣﺮﻳﻢ : ﻟﺒﺎﺱ ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ
ﺳﻌﻴﺪ : ﺗﺒﺎﺭﻙ ﺍﻟﻠﻪ ﻛﺒﺮتي ﻭﺯﻳﺎﻧﺘﻲ
ﻣﺮﻳﻢ : ‏(تزنكت ﻭﻟﻴﺖ ﺣﻤﺮﺍ ﻭﻣﻘﺪﺭﺗﺶ ﻧﺸﻮﻑ ﻓﻴﻪ ‏) ﺷﻜﺮﺍ
ﺑﻘﺎ ﻛﻴﺴﻮﻟﻨﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻘﺮﺍﻳﺔ ﻭﻗﺎﻟﻲ ﻧﻤﺸﻴﻮ ﻟﻘﻬﻮﺓ ﻗﻠﺖ ليه ﺳﻤﺤﻠﻴﺎ ﻣﻨﻘﺪﺭﺵ ﻭﻃﻠﺐ مني ﻧﻤﺮﺓ ﺩﻳﺎﻟﻲ ﻭﺑﺰﺭﺑﺎ ﻋﻄﻴﺘﻬﺎ ﻟﻪ ﻭﻳﺎﺭﻳﺖ ﻣﺘﻼﻗﻴﺖ بيخ ﺩﺍﻙ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭ، ﺭﺟﻌﻨﺎ ﻛﻨﺪﻭﻳﻮ ﻭﺑﺤﻜﻢ ﻫﻮ ﻭﻻ ﺧﺪﺍﻡ ﻓﻤﺮﺍﻛﺶ ﻭﻟﻴﻨﺎ ﻛﻨﺘﺸﺎﻭﻓﻮ ﺑﺰﺍﻑ ﻭ ﺗﻌﻠﻘﺖ ﺑﻪ ﺃﻛﺜﺮ ﺳﻠﻴﺖ ﺍﻟﻘﺮﺍﻳﺔ ﻭﺷﺪﻳﺖ ﺍﻟﻤﺎﺳﺘﺮ؛ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭ ﺟﺎ ﺑﺎﺑﺎ ﻭ ﻋﻴﻂ ﻟﻴﺎ ﻗﺎﻟﻲ ﺑﻨﺘﻲ ﺣﺒﻴﺒﺘﻲ ﺟﺒﻲ ﻟﻴﺎ ﺩيك ﺍﻟﺸﻜﺎﺭﺓ ﺭﺍﻩ ﻋﻨﺪي ﻟﻚ واحد ﻣﻔﺎﺟﺌﺔ ﺑﻤﻨﺎﺳﺒﺔ ﻧﺠﺎﺣﻚ ﻣﺸﻴﺖ ﻃﻴﺎﺭﺓ ﻭ ﺟﺒﺘﻬﺎ ﻟﻮ ﻗﺎﻟﻲ سدي ﻋﻴﻨﻴﻚ ﻭﻓﺎﺵ ﺣﻠﻴﺘﻬﻢ ﻛﺎﻧﺖ ﺃﺣﻠﻰ ﻣﻔﺎﺟﺌﺔ ﻛﻨﺸﻮﻓﻬﺎ، ﻛﺎﻥ passport ﻓﻴﻪ ﻓﻴﺰﺍ ﻧﺘﺎﻉ الحج ﺑﻜﻴﺖ ﻭﻋﻨﻘتو ﺑﺎﻟﺠﻬﺪ حيت ﻣﻦ ﺻﻐﺮﻱ ﻭﺃﻧﺎ ﻛﻨﻘﻮليه ﺑﺎﻏﺔ ﻧﺤﺞ ﻣﻨﻌﺴﺘﺶ ﺩﺍﻙ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﺮﺣﺔ ﻭ بقيت ﻛﻨﺼﻠﻲ ﻭ ﻛﻨﺤﻤﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﻭ ﻧﺸﻜﺮو ﺧﺮﺝ ﻣﻦ ﺑﺎﻟﻲ ﺳﻌﻴﺪ ﻓﺎﺵ ﻣﺸﻴﺖ ﻧﻨﻌﺲ ﻟﻘﻴﺖ ﺍﻹﺗﺼﺎلا ﺩﻳﺎﻟﻮ ﻣﺠﺎﻭﺑﺘﻮﺵ ﻭﺑﻘﻴﺖ ﻛﻨﻔﻜﺮ ﺃﺷﻨﻮ ﺧﺎﺻﻨﻲ ﻧﺪﻳﺮ ﻭﺑﻠﻲ ﻣﻦ ﺑﻌﺪ 15 ﻳﻮﻡ ﻏﻨﻤﺸﻲ ﺍﻟﺤﺞ ﺧﺎﺻﻨﻲ ﻧﻘﻮﻟﻬﺎ ﻟﻮ ﻭﻣﻨﺒﻘﺎﺵ ﻧﺘﻠﻘﻰ ﻣﻌﻪ ﻭﻳﻠﻰ ﺑﻐﺎﻧﻲ ﺇﺟﻲ ﻟﺪﺍﺭﻧﺎ ﻭﻧﺪﻳﺮو ﺍﻟﺤﻼﻝ، ﺻﻠﻴﺖ ﺻﻼﺓ ﺍﻹﺳﺘﺨﺎﺭﺓ ﻭﻧﻌﺴﺖ .
ﻣﻠﻲ ﻓﻘﺖ ﻓﺎﻟﺼﺒﺎﺡ ﻛﻨﺖ ﻣﺮﺗﺎﺣﺔ ﻭ ﻓﺮﺣﺎﻧﺔ ﺑﺰﺍﻑ ﺷﻮﻳﺔ ﺻﻮﻧﺎ ﺑﻮﺭﻃﺎﺑﻠﻲ ﻭ ﺟﺎﻭﺑﺖ....

ﺷﻮﻳﺔ ﺻﻮﻧﺎ ﺑﻮﺭﻃﺎﺑﻠﻲ ﻭ ﺟﺎﻭﺑﺖ :
ﻣﺮﻳﻢ : ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻋﻠﻴﻜﻢ
ﺳﻌﻴﺪ : ﺃﺵ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻣﺎﻟﻜﻲ ﻣﻜﺘﺠﺎﻭﺑﻴﺶ
ﻣﺮﻳﻢ : ﻣﺎﻟﻚ ﻛﺘﻐﻮﺕ ﻏﻲ ﺑﺸﻮﻳﺔ
ﺳﻌﻴﺪ : ﺧﻠﻌﺘﻨﻲ ﻋﻠﻴﻚ ﻭﺧﻔﺖ ﻻ ﺗﻜﻮﻥ ﻃﺮﺍﺕ ﻟﻚ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ
ﻣﺮﻳﻢ : ﻻ ﻣﺘﺮﺍ ﻟﻴﺎ ﻭﺍﻟﻮ ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ ﻭ ﺑﻐﺎ ﻧﻴﺖ ﻧﺪﻭﻱ ﻣﻌﻚ
ﺳﻌﻴﺪ : ﻳﺎﻙ ﻟﺒﺎﺱ ﺍ ﺣﺒﻴﺒﺘﻲ
ﻣﺮﻳﻢ : ﺃﻧﺎ ﺃﺳﻌﻴﺪ ﻏﺎﺩﺍ ﻧﻤﺸﻲ ﺍﻟﺤﺞ ﻣﻊ ﻭﺍﻟﻴﺪﻳﺎ
ﺳﻌﻴﺪ : ﻣﺒﺮﻭﻙ ﻓﺮﺣﺘﻨﻲ ﺑﺰﺍﻑ ﻭﻟﻜﻦ ﻣﺨﺮﺟﺎﺗﺶ ﻟﻜﻢ ﺍﻟﻘﺮﻋﺔ
ﻣﺮﻳﻢ : ﻻ ﺑﺎﺑﺎ ﺷﺮﺍ ﻓﻴﺰﺍ ﻣﻦ ﻋﻨﺪ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﺴﻴﺪ ﻭﺩﺍﺭ ﻟﻲ ﻣﻔﺎﺟﺌﺔ ﺳﻌﻴﺪ ﺑﻐﻴﺖ ﻧﻘﻮﻟﻚ ﺑﻠﻲ ﻣﻐﻨﺒﻘﺎﺵ ﻧﺪﻭﻱ ﻣﻌﻚ ﻭ ﻣﻐﻨﺒﻘﺎﻭﺵ ﻧﺘﻠﻘﺎﻭ ﺭﺍﻙ ﻋﺎرف ﻏﺎﺩﺓ ﺍﻟﺤﺞ ﻭﻫﺎﺩﺷﻲ ﻟﻜﻨﺪﻳﺮ ﺣﺮﺍﻡ ﺇﻟﻰ ﺑﻐﺘﻨﻲ ﺃﺟﻲ ﻟﻌﻨﺪ ﺑﺎﺑﺎ ﻭﻃﻠﺐ ﺇﻳﺪﻱ ﻣﻨﻮ
ﺳﻌﻴﺪ بدا ﻛﻴﻀﺤﻚ ﺑﺎﻟﺠﻬﺪ ﻛﻔﺎﺵ ﻧﺠﻲ ﻭﺍﺵ ﺣﻤﺎﻗﺘﻲ ﺑﻐﺘﻴﻪ ﻳﺮﻓﺾ ﻋﻮﺗﺎﻧﻲ ﻭﻳﻀﺤﻚ ﻋﻠﻴﺎ ﺍﻟﻨﺎس ﻫﺪﻳﻚ ﻫﻲ ﻟﻲ ﻣﻌﻤﺮﻫﺎ ﻏﺎﺩﻱ ﺗﻜﻮﻥ صافي غي ﻧﺴﺎي ﺃﺣﺒﻴﺒﺘﻲ
ﻣﺮﻳﻢ : ﻛﻔﺎﺵ ﺯﻋﻤﺎ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻤﺪﺓ ﻛﻠﻬﺎ ﻟﻲ ﻛﻨﺪﻭﻳﻮ ﻓﻴﻬﺎ كنتي ﻏﻲ ﻛﺘﻔﻼ عليا
ﺳﻌﻴﺪ : ﻫﻬﻬﻪ ﻻ ﻛﻨﺖ ﻛﻨﺪﻭﺯ ﺑﻚ غي ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺍﻟﺤﺒﻴﺒﺔ ﻭﻣﻨﻬﺎ ﻧﻴﺖ ﻧﻮﻟﻒ ﻓﻤﺮﺍﻛﺶ ﻭﺭﺍﻙ ﻋﺎﺭﻓﺔ ﺑﻠﻲ ﺑﺎﺑﺎﻙ ماباغينيش ﻫﻬﻪ
ﻣﺮﻳﻢ : ‏( ﻭﺃﻧﺎ ﻛﻨﺒﻜﻲ ﻭ ﻣﺤﺎﻣﻼﺵ ﺭﺍﺳﻲ ‏) ﻳﺎﻙ ﺃﺳﻌﻴﺪ ﻭﻛﺎﺗﻘﻮﻟﻲ ﻛﻨﺒﻐﻴﻜﻚ
ﺳﻌﻴﺪ : ﺁﻩ ﺃﻣﺮﻳﻢ ﻛﻨﺒﻐﻴﻚ ﻭﻟﻜﻦ ﺑﺎﺑﺎﻙ ﻗﺘﻞ ﺣﺒﻲ ﻟﻚ ﺭﺟﻌﺖ ﺷﺤﺎﻝ ﻣﻦ ﻣﺮﺓ ﻭﺭﻓﻀﻨﻲ ﻭﻗﺎﻟﻲ ﻧﺒﻌﺪ ﻋﻠﻴﻚ ﻭﺑﻠﻲ ﻣﻨﻠﻴﻘﺶ ﻟﻜﻚ ﻭﺃﻧﺎ ﺭﺟﻌﺖ ﻟﻤﺮﺍﻛﺶ ﻋﻠﻰ ﻗﺒﻞ ﺃﻧﻲ ﻧﺤﻄﻤﻚ ﻭ ﻧﺤﻄﻢ ﺑﺎﺑﺎﻙ
ﻃﻔﻴﺖ ﺑﻮﺭﻃﺎﺑﻠﻲ ﻭﺑﻘﻴﺖ ﻛﻨﺒﻜﻲ ﻧﻀﺖ ﺗﻮﺿﻴﺖ ﻭﺻﻠﻴﺖ ﻭﻛﻨﺪﻋﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﺳﺒﺤﺎﻧﻪ ﻳﻮﻗﻒ ﻣﻌﻴﺎ ﺑﺎﺵ ﻧﺴﺎﻩ ؛ ﻣﻦ ﺑﻌﺪ 15 ﻳﻮﻡ ﺗﺴﺎﻣﺤﻨﺎ ﻣﻊ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻭﻣﺸﻴﻨﺎ ﺍﻟﺴﻌﻮﺩﻳﺔ ﻭﻛﻨﺖ ﻓﺮﺣﺎﻧﺔ ﺑﺰﺍﻑ ﻭﺃﺧﻴﺮﺍ ﻏﺎﺩﻳﺎ ﻟﺒﻴﺖ ﺍﻟﻠﻪ ﺳﺒﺤﺎﻧﻪ ﻭﺻﻠﻨﺎ ﺗﻤﺎ ﻛﺎﻥ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﺠﻮ ﻳﺎ ﺳﻼﻡ ﻛﺘﻨﺴﺎ ﻛﺎﻉ ﺍﻟﻤﺸﺎﻛﻞ ﻭ ﺍﻷﺣﺰﺍﻥ ﻭﻣﻠﻲ ﻛﺘﺸﻮﻑ ﺍﻟﻜﻌﺒﺔ ﺇﺣﺴﺎﺱ ﺯﻭﻳﻦ ﺑﺰﺍﻑ ﺍﻟﺠﺴﺪ ﺩﻳﺎﻟﻚ ﻛﻴﺘﺒﻮﺭﺵ ، ﺩﻭﺯﻧﺎ ﻣﻨﺎﺳﻚ ﺍﻟﺤﺞ ﻭﻣﺸﻴﻨﺎ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ﺯﺭﻧﺎ ﻗﺒﺮ ﺍﻟﺮﺳﻮﻝ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻭ ﻭﺻﻞ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭ ﻟﻲ ﻏﻨﺠﻴﻮ ﺍﻟﺼﺮﺍﺣﺔ ﻣﻜﺮﻫﺘﺶ نبقى كالسة ﺗﻤﺎ ﻭ ﺍﻟﻠﻪ...

ﺭﺟﻌﻨﺎ ﺍﻟﻤﻐﺮﺏ ﻭﻟﻘﻴﻨﺎ ﺍﻟﺪﺍﺭ ﻋﺎﻣﺮﺓ ﻭﻣﺮاﺕ ﺧﻮﻳﺎ ﺗﺒﺎﺭﻙ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻣﻮﺟﺪﺓ ﻛﻠﺸﻲ ، ﺩﺍﺯﺕ ﺃﻳﺎﻡ ﺑﺪﻟﺖ ﺍﻟﻨﻤﺮﺓ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭ ﻓﻘﺖ ﻓﺎﻟﺼﺒﺎﺡ ﻭ ﺑﻮﺭﻃﺎﺑﻠﻲ ﻛﻴﺼﻮﻧﻲ ﺃﻭﻭ ﻫﺎﺫ ﻧﻤﺮﺓ ﺳﻌﻴﺪ ﻓﻴﻦ ﻟﻘﺎﻫﺎ ﺟﺎﻭﺑﺖ ﻭﺻﻮﺕ ﺑﺤﺎﻻ ﻣﺮﻳﺾ ﻭﻗﺎﻟﻲ ﻋﻠﻰ ﺳﻼﻣﺘﻚ ﻭ ﻗﻄﻊ ﻓﺎﻟﻌﺸﻴﺔ ﻋﻴﻂ ﻭ ﻛﻴﻜﺢ ﻭ ﻗﺎﻟﻲ ﻋﻔﺎﻙ ﺃﻣﺮﻳﻢ ﻋﺘﻘﻴﻨﻴﻲ ﺭﺍﻧﻲ ﻣﺮﻳﺾ ﺑﺰﺍﻑ غانموت جيبي ﻟﻴﺎ ﺍﻟﺪﻭﺍﺀ ﻭﺃﻧﺎ ﻣﻦ ﻧﻴﺘﻲ ﻗﻠﺖ ﻟﻪ ﻓﻴﻦ ﺳﺎﻛﻦ ﻭﺭﺍﻧﻲ ﻓﻴﻦ ﻭ ﺧﺮﺟﺖ ﻛﻨﺠﺮﻱ ﻣﺸﻴﺖ ﻟﻔﺎﺭﻣﺎﺳﻴﺎﻥ ﻭﺷﺮﻳﺖ ليه ﺍﻟﺪﻭﺍﺀ ﻟﻲ ﻗﺎﻟﻲ، ﺩﻳﺖ ﻟﻮ ﺍﻟﺪﺍﺭ ﺩﻗﻴﺖ ﻣﺠﺎﻭﺑﻨﻲ ﺣﺪ ﺷﻮﻳﺎ ﺩﻭﺍ ﻣﻌﻴﺎ ﻑ ﺍﻟﺒﻮﺭﻃﺎﺑﻞ ﻗﺎﻟﻲ ﺩﺧﻠﻲ ﺭﺍﻩ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻣﺤﻠﻮﻝ ﻭﺩﺧﻠﺖ ﻭ ﻳﺎﺭﺗﻨﻲ ﻣﺎ ﺩﺧﻠﺘﺶ ﻳﺎﺭﻳﺘﺖ ..
ﺩﺧﻠﺖ ﻭ ﻛﻨﻌﻴﻂ ليه ﺳﻌﻴﺪ ﻓﻴﻨﻚ ﺟﺎﻭﺑﻨﻲ قالي ﻫﺎﻧﻲ ﻓﺎﻟﺒﻴﺖ ﺭﺍﻧﻲ ﻣﻘﺎﺩﺭﺵ ﻧﻮﺽ ﻋﻨﺪﻙ دخلي ﺩﺧﻠﺖ ﺑﺤﺎﻝ ﺷﻲ ﺣﻤﻘﺎﺀ ﻟﻘﻴتو ﻧﺎﻋﺲ ﻓﻮﻕ ﻧﺎﻣﻮﺳﻴﺔ ﻛﻴﻀﺤﻚ ﻟﻴﺎ ﻗﺎﻟﻲ ﻗﺮﺑﻲ ﻭﻣﻘﺪﺭﺗﺶ ﻫﻮ ﻳﻘﻮﻟﻲ جيبي ﻟﻴﺎ ﺍﻟﻤﺎﺀ ﻣﻦ ﻟﻜﻮﺯﻳﻨﺎ ﻭﺳﻴﺮﻱ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﻟﻲ ﺩﺭﺕ ﻣﺸﻴﺖ ﻟﻜﻮﺯﻳﻨﺎ ﻭﺃﻧﺎ ﺧﺎﻳﻔﺔ ﺑﺰﺍﻑ ﻭﻣﺨﻨﻮﻗﺔ ﺷﻮﻳﺔ ﺣﺴﻴﺖ ﺑﺸﻲ ﻭﺍﺣﺪ ﺟﺎﻱ ﻣﻦ ﻣﻮﺭﺍﻳﺎ ﺩﺭﺕ ﻟﻘﻴتو ﻫﻮ ﺷﺪ ﻟﻴﺎ ﻧﻴﻔﻲ ﻭﻓﻤﻲ ﻛﻨﻀﺮﺑﻮ ﺣﺘﻰ ﺣﺴﻴﺖ ﺑﺮﺍﺳﻲ ﻣﺮﺧﻴﺔ ﺁﺧﺮ ﻛﻠﻤﺔ ﺳﻤﻌﺘﻬﺎ ﻫﻲ ﻣﺮﺣﺒﺎ ﺑﻚ ﻋﻨﺪﻱ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﻣﺮﻳﻢ ﻭ غيبت ﻣﻠﻲ ﻓﻘﺖ ﻟﻘﻴﺖ ﺭﺍﺳﻲ ﻓﺒﻴﺖ ﻛﺒﻴﺮ ﻭﻋﺮﻳﺎﻧﺔ ﻳﺎﺭﺑﻲ ﺃﺵ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﺤﺎﻟﺔ ﻟﻲ ﺃﻧﺎ ﻓﻴﻬﺎ ﻭﺇﻳﺪﻳﺎ ﻭﺭﺟﻠﻲ ﻣﺮﺑﻮﻃﻴﻦ ﻣﻊ ﺍﻟﻨﺎﻣﻮﺳﻴﺔ ﻭﺩﺍﻳﺮ ﻟﻴﺎ ﻟﺼﻗﺔ ﻟﻔﻤﻲ ﻛﻨﻐﻮﺕ ﺻﻮﺗﻲ ﻣﻜﻴﺘﺴﻤﻌﺶ ﻛﻨﺒﻜﻲ ﻭﻛﻨﻄﻠﺐ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺨﺮﺟﻨﻲ ﻣﻦ ﻫﻨﺎ ﺃﺷﻤﻦ ﺫﻧﺐ ﺩﺭﺕ ﺣﺘﻰ ﻭﺻﻠﺖ ﻟﻬﺎﺩ ﺍﻟﺤﺎﻟﺔ، ﺃﻧﺎ ﻟﻲ ﺣﻤﺎﺭﺓ ﻧﻴﺔ ﻭﺟﺎﻳﺔ ﻛﻨﺠﺮﻱ ﻋﻨﺪﻭ ﻳﺎ ﺳﻴﺪﻱ ﻳﺎ ﺭﺑﻲ؛ ﺷﻮﻳﺔ ﻛﻴﺒﺎﻥ ﻟﻴﺎ ﺩﺍﺧﻞ ﻋﻨﺪﻱ ﻭﺿﺎﺣﻚ ﻭﻛﻴﻘﻮﻟﻲ ﻭﺃﺧﻴﺮﺍ جيتي ﺑﺮﺟﻠﻴﻚ ﺣﺘﻰ ﻟﻌﻨﺪﻱ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﺩﻳﺎﻟﻲ ﻭﺃﻧﺎ ﻓﺪﻳﻚ ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ سادﺓ ﻋﻴﻨﻲ ﻣﺒﻐﺎﺵ ﻧﺸﻮﻑ ﻓﻴﻪ ﻭ ﻛﻨﺒﻜﻴﻲ ﻭﻛﻨﻄﻠﺐ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﻌﺎﻭﻧﻲ، ﺷﻮﻳﺔ ﻫﻮ ﻳﺼﺮﻓﻘﻨﻲ ﻭ ﻗﺎﻟﻲ ﻋﻤﺮﻙ ﻣﺎ تسدﻱ ﻋﻴﻨﻴﻚ ﺇﻟﻰ ﻛﻨﺖ ﻫﻨﺎ، ﺟﻠﺲ ﺣﺪﺍﻳﺎ ﻭ ﻗﺎﻟﻲ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻏﺎﺩﻱ ﺗﻨﺴﺎﻱ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﺣﻴﺖ ﻭﻟﻴتي ﻣﻊ ﺣﺒﻴﺒﻚ ﻭﺃﻧﺎ ﻣﻦ ﻗﺒﻴﻠﺔ ﻭﺃﻧﺎ ﻛﻨﺘﺴﻨﻰ ﻓﻴﻚ ﺑﺎﺵ تعيشي ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ ﻭﺑﻘﺎ ﻛﻴﻤﺴﻨﻲ ﻓﺎﻟﺠﺴﺪ ﺩﻳﺎﻟﻲ ﻛﻨﻐﻮﺕ ﻭﻛﻨﻀﺮﺏ ﺑﺮﺍﺳﻲ ﺍﻟﺤﻴﻂ ﺁﺁﺁﻩ ﺗﻜﺮﻓﺲ ﻋﻠﻴﺎ ﻭﻛﻠﻲ ﺩﻡ ﻛﻠﻲ ﺩﻡ ﻏﺘﺼﺒﻨﻴﻴﻴﻴﻲ ﺷﻔﺖ ﺍﻟﺪﻡ ﻭﺳﺨﻔﺖ ﻣﻠﻲ ﻓﻘﺖ ﻟﻘﻴتو ﺟﺎﻟﺲ ﺣﺪﺍﻳﺎ ﻭﺷﺎﻋﻞ ﺍﻟﺘﻠﻔﺰﺓ ﻫﻮ ﻳﻘﻮﻟﻲ ﺣﺒﻴﺒﺘﻲ ﻣﺎﻟﻚ ﺳﺨﻔتي ﻭﺃﻧﺎ ﻛﻨﺒﻜﻲ ﻣﻜﺮﻫﺘﺶ ﻓﺪﻳﻚ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ ﻳﻔﻜﻨﻲ ﻭ ﻧﻘﺘﻠلو ﻭﻫﻮ ﻳﺠﺒﺪ ﺗﻠﻴﻜﻮﻣﻮﻧﺪ ﻗﺎﻟﻲ ﻏﻨﺘﻔﺮﺝ ﺃﻧﺎ ﻭ ﺍﻳﺎﻙ ﻓﻮﺍﺣﺪ ﺍﻟﻔﻴﻠﻢ ﺯﻭﻳﻦ،ﺳﺪﻳﺖ ﻋﻴﻨﻴﺎ ﻭﺻﺮﻓﻘﻨﻲ ﻋﻮﺗﺎﻧﻲ ﻗﺎﻟﻲ ﺷﻮﻓﻲ ﺍﻟﺘﻠﻔﺰﺓ ﻓﺎﺵ ﺣﻠﻴﺘﻬﻢ ﺗﺼﻮﺭﻭ ﺃﺷﻨﻮ ﺷﻔﺖ ﻓﻴﻬﺎ ﻣﺼﻮﺭﻧﻲ ﻓﺎﺵ ﻏﺘﺼﺒﻨﻲ دار ليا ﻓﻴﺪﻳﻮ ﺑﻘﻴﺖ ﻛﻨﺒﻜﻴﻲ ﻭﺩﻭﺭﺕ ﺭﺍﺳﻲ ﻟﺠﻬﺔ ﺍﻟﺨﺮﻯ ﻣﺒﻐﺎﺵ ﻧﺸﻮﻑ ﻓﻴﻪ ﻧﺎﺽ ﻭﻗﺎﻟﻲ ...

ﻗﺎﻟﻲ ﺷﻮﻓﻲ ﺍﻟﺘﻠﻔﺰﺓ ﻓﺎﺵ ﺣﻠﻴﺘﻬﻢ ﺗﺼﻮﺭﻭ ﺃﺷﻨﻮ ﺷﻔﺖ ﻓﻴﻬﺎ ﻣﺼﻮﺭﻧﻲ ﻓﺎﺵ ﻏﺘﺼﺒﻨﻲ دار ليا ﻓﻴﺪﻳﻮ ﺑﻘﻴﺖ ﻛﻨﺒﻜﻴﻲ ﻭﺩﻭﺭﺕ ﺭﺍﺳﻲ ﻟﺠﻬﺔ ﺍﻟﺨﺮﻯ ﻣﺒﻐﺎﺵ ﻧﺸﻮﻑ ﻓﻴﻪ ﻧﺎﺽ ﻭﻗﺎﻟﻲ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺑﺎﺭﻛﺔ ﻋﻠﻴﻚ ﺣﺘﻰ ﻏﺪﺍ ﻭﻧﺼﻮﺭ ﻓﻴﻠﻢ ﺁﺧﺮ ﻭﺧﺮﺝ ﺗﻤﻨﻴﺖ ﻧﻤﻮﺕ ﺩﻳﻚ ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ ﻭﻳﻘﻴﺖ ﻛﻨﻔﻜﺮ ﻓﻮﺍﻟﻴﺪﻳﺎ ﺃﺵ ﻛﻴﺪﻳﺮﻭ ﻭﺍﺵ ﻋﺎﺭﻓﻨﻲ ﻣﺨﻄﻮﻓﺔ ﻭﻟﻰ ﻻ ﻛﻨﺒﻜﻲ ﻭﻛﻨﻄﻠﺐ ﺍﻟﻠﻪ ﺃﻧﻲ ﻧﻤﻮﺕ، ﺩﺧﻞ ﻋﻠﻴﺎ ﻭﻟﻜﻦ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻤﺮﺓ ﻫﺎﺯ ﻣﻌﻪ ﺇﺑﺮﺓ ﺑﻘﻴﺖ ﻛﻨﻀﺮﺏ ﺑﺮﺍﺳﻲ ﻭﺑﻘﻰ ﻛﻴﺼﺮﻓﻘﻨﻲ ﻭﻛﻴﻀﺮﺏ ﻓﻴﺎ ﻭﻫﻮ ﻳﺪﻙ ﻟﻴﺎ ﺍﻹﺑﺮﺓ ﺷﻮﻳﺔ ﺣﺴﻴﺖ ﺑﺮﺍﺳﻲ ﻣﺮﺧﻴﻴﻴﺔ ﻭﻧﻌﺴﺖ ﻣﻠﻲ ﻓﻘﺖ ﻓﺎﻟﺼﺒﺎﺡ ﻛﺎﻥ ﻋﺬﺍﺏ ﺁﺧﺮ ﻏﺎﺩﻱ ﻧﻌﻴﺶ ....
ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ ﻓﻘﺖ ﻣﺪﻗﺪﻗﺔ ﻭﺭﺍﺳﻲ ﺩﺍﺭﻧﻲ ﻭﻋﻈﺎﻣﻲ ﺩﺍﺭﻧﻲ ﻭﻣﺮﺧﻴﺔ ﺑﺰﺍﻑ ﻋﻴﻨﻴﺎﺍ ﻧﺸﻔﻮ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﻜﺎﺀ ﺑﻘﻴﺖ ﻛﻨﻔﻜﺮ ﻛﻔﺎﺵ ﻏﻨﺨﺮﺝ ﺭﺍﺳﻲ ﻣﻦ ﻫﻨﺎ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺎ ﺳﻴﺪﻱ ﻳﺎ ﺭﺑﻲ ﺍﻟﺤﺒﻞ ﻣﺒﻐﺎﺵ ﺇﺗﺤﻴﺪ ﺯﻳﺮﻭ ﺑﺰﺍﻑ ﺃﺵ ﻏﺎﺩﻱ ﻧﺪﻳﺮ، ﺑﻘﻴﺖ ﻛﻨﻄﻠﺐ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺨﺮﺟﻨﻲ ﻣﻦ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻤﺤﻨﺔ ﻭ ﺍﻟﻌﺬﺍﺏ ﻟﻲ ﺃﻧﺎ ﻓﻴﻪ ﺧﻮﺫ ﺭﻭﺣﻲ ﺑﺎﺵ ﻧﺮﺗﺎﺡ ﻳﺎﺭﺏ ﺑﻘﻴﺖ ﻫﻜﺎﻙ ﻣﺪﺓ ﻭﻣﺒﺎﻥ ﻟﻪ ﺃﺛﺮ ﺷﻮﻳﺔ ﺳﻤﻌﺖ ﺷﻲ ﺑﺎﺏ ﻛﻴﺘﺤﻞ ﻭﺩﺭﺕ ﺭﺍﺳﻲ ﺑﺤﺎﻻ ﻧﻌﺴﺖ ﺩﺧﻞ ﻟﻌﻨﺪﻱ ﻫﻮ ﻳﺨﻮﻱ ﻋﻠﻴﺎ ﺍﻟﻤﺎﺀ ﻗﺎﻟﻲ ﺧﻨﺰﺕ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﺍﻟﺤﻤﺎﺭﺓ ﺍﻟﻖ .... ﻛﻠﺲ ﻋﻮﺗﺎﻧﻲ ﻭﻛﻴﻠﻌﺐ ﻟﻴﺎ ﺑﺸﻌﺮﻱ ﻫﻮ ﻳﻘﻮﻝ ﻏﺎﺩ ﻧﺤﻴﺪ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻠﺼﺎﻗﺔ ﺣﻴﺖ ﺧﺴﺮﺗﻬﺎ ﺑﺎﻟﻤﺎﺀ ﻭﻣﻨﻬﺎ ﻧﻬﻀﺮﻭ ﺷﻮﻳﺔ ﺃﻧﺎ ﻓﺪﻳﻚ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ ﻓﺮﺣﺖ ﻛﻨﺘﺴﻨﺎﻩ ﻏﻲ ﺇﻣﺘﺎ ﺇﺣﻴﺪﻫﺎ ﻭ ﻧﻐﻮﺕ ﻭﻫﻮ ﻳﻘﻮﻟﻲ ﻭﺧﺎ ﺗﻐﻮﺕ ﻣﻐﻴﺴﻤﻌﻚ ﺣﺪ، ﻛﻔﺎﺵ ﺯﻋﻤﺎ ﻣﻐﻴﺴﻤﻌﻨﻲ ﺣﺪ ﻏﻲ ﺣﻴﺪﻫﺎ ﺑﻘﻴﺖ ﻛﻨﻐﻮﺕ ﻭﻫﻮ ﻛﻴﻀﺮﺏ ﻓﻴﺎ ﻛﻴﻘﻮﻟﻲ ﺳﻜﺘﻲ ﻭﺃﻧﺎ ﻛﻨﺰﻳﺪ ﻧﻐﻮﺕ ﻭﺧﺎ ﺻﻮﺗﻲ ﻛﺎﻥ ﺿﻌﻴﻒ ﻫﺰ ﻟﺼﺎﻗﺔ ﻭﺩﺭﻫﺎ ﻟﻴﺎ ﻋﻮﺗﺎﻧﻲ ﻭﻗﺎﻟﻲ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻏﻨﺘﻌﻄﻴﻚ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﻔﺎﻧﻴﺪﺓ ﻏﺘﻌﻴﺸﻚ ﻓﻌﺎﻟﻢ ﺁﺧﺮ ﻭ ﺧﺮﺝ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﻴﺖ، ﺑﺎﻏﺔ ﻧﺒﻜﻲ ﻭﻟﻜﻦ ﻣﻘﺪﺭﺗﺶ ﺻﺎﻓﻲ ﻗﻠﺒﻲ ﻣﺎﺕ ﻭﻋﻴﻨﻴﺎ ﻧﺸﻔﻮ ﻭﻟﻴﺖ ﺿﻌﻴﻔﺔ ﺑﺰﺍﻑ، ﺩﺧﻞ ﻋﻮﺗﺎﻧﻲ ﻭﺣﻴﺪ ﻟﻲ...

ﺩﺧﻞ ﻋﻮﺗﺎﻧﻲ ﻭﺣﻴﺪ ﻟﻲ ﻟﺼﺎﻗﺔ ﻭﻟﻜﻦ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻤﺮﺓ ﻣﻐﻮﺗﺶ ﺑﻘﻴﺖ ﺳﺎﻛﺘﺔ ﺻﺎﻓﻲ ﺍﻧﺘﻬﻴﺖ ﺣﻞ ﻟﻲ ﻓﻤﻲ ﻭﻋﺘﺎﻧﻲ ﻓﺎﻧﻴﺪﺓ ﻣﻠﻲ ﺳﺮﺗﻬﺎ ﻣﺒﻘﻴﺘﺶ ﺣﺎﺳﺔ ﺑﺮﺍﺳﻲ ﺃﺵ ﻛﻨﺪﻳﺮ ﻭﻟﻴﺖ ﺑﺤﺎﻝ ﺷﻲ ﺟﺜﺔ ﻛﻴﻠﻌﺐ ﺑﻬﺎ ﻛﻤﺎ ﺑﻐﺎ ﻛﻴﺴﺎﻟﻲ ﻣﻨﻬﺎ ﻭﻛﻴﺮﺟﻊ ﻟﻴﺎ ﺍﻟﺤﺒﻞ ﻟﻴﺪﻱ ﻭﺭﺟﻠﻲ ﻭﻛﻨﻌﺴﺴﺴﺲ ﻓﺎﺵ ﻓﻘﺖ ﻟﻘﻴﺖ ﺟﺎﻟﺲ ﺣﺪﺍﻳﺎ ﻭﺷﺎﻋﻞ ﺍﻟﺘﻠﻔﺰﺓ ﻛﻨﺸﻮﻑ ﺭﺍﺳﻲ ﻧﺎﻋﺴﺔ ﻣﻌﻪ ﻭﺩﺍﻳﺮ ﺑﻴﺎ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﻟﻲ ﺑﻐﺎ، ﺷﻮﻳﺔ ﻫﻮ ﻳﻘﻮﻟﻲ ﻏﺪﺍ ﻓﺎﻟﻌﺸﻴﺔ ﻏﺎﺩﻱ ﻧﻄﻠﻘﻚ ﻭﻟﻰ ﻣﺸﻴﺖ ﺣﺘﻰ ﻗﻠﺘﻲ ﻟﻬﻢ ﺑﻠﻲ ﺃﻧﺎ ﻟﻲ ﺧﻄﻔﺘﻚ ﻏﺎﺩﻱ ﻧﺤﻂ ﻫﺎﺩ ﻟﻔﻴﺪﻳﻮ ﻭ ﺗﺼﺎﻭﺭ ﻓﻼﻧﺘﺮﻧﻴﺖ ﻭﻏﻨﺸﻮﻩ ﺑﺎﺑﺎﻙ ﺳﻤﻌﺘﻴﻴﻲ، ﺣﺮﻛﺖ ﺭﺍﺳﻲ ﻭﻧﺎﺽ ﻗﺎﻟﻲ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻣﻐﺎﺩﻳﺶ ﻧﻀﺮﺏ ﻟﻚ ﺇﺑﺮﺓ ﻭﺧﺮﺝ، ﺑﻘﻴﺖ ﻛﻨﻔﻜﺮ ﺇﻟﻰ ﻃﻠﻘﻨﻲ ﻏﺪﺍ ﻏﻨﺒﻌﺪ ﻣﻦ ﻫﻨﺎ ﻭﻣﻐﻨﺮﺟﻌﺶ ﻟﺪﺍﺭﻧﺎ ﻫﺎﺩ ﺁﺧﺮ ﺣﺎﺟﺔ ﻓﻜﺮﺕ ﻓﻬﺎ ﺍﻟﻠﻴﻞ ﻛﺎﻣﻞ ﻣﻨﻌﺴﺘﺶ ﻭﻟﻜﻦ ﺩﻣﺎﻏﻲ ﻣﺒﻘﺎﺵ ﻛﻴﺘﺤﺮﻙ ﺻﺎﻓﻴﻲ ﻭﻟﻴﺖ ﻭﺍﺣﺪﺓ ﻣﻴﺘﺔ ﻭﻛﻴﺘﺴﻨﺎﻧﻲ ﻏﺪﺍ ....
ﺑﻘﻴﺖ ﻓﺎﻳﻘﺔ ﺍﻟﻠﻴﻞ ﻛﺎﻣﻞ ﺣﺎﻟﺔ ﻋﻴﻨﻴﺎ ﺻﺎﻓﻲ ﺍﻧﺘﻬﻴﺖ ،ﺳﻤﻌﺖ ﺧﺮﺝ ‏( ﻓﻨﻈﺮﻛﻢ ﻋﻼﺵ ﺩﺍﺭ ﻟﻴﺎ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻛﻠﺸﻲ ﻭﺯﻋﻤﺎ ﻛﻨﺒﻐﻴﻮ ﺑﻌﻀﻴﺘﻨﺎ ﻭﻋﻼﺵ ﺗﺴﻨﻰ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻤﺪﺓ ﻛﻠﻬﺎ ‏) ﻣﺒﻘﻴﺘﺶ ﻗﺎﺩﺓ ﻧﺤﺮﻙ ﺭﺟﻠﻴﺎ ﻭﻟﻴﺖ ﻏﻲ ﻛﻨﺘﺴﻨﺎ ﺍﻟﻔﺮﺍﺝ ﻣﻦ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﻏﻲ ﺇﻣﺘﺎ ﺇﻃﻠﻘﻨﻲ، ﻧﻌﺴﺖ ﻭﻛﻨﻄﻠﺐ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﻌﺎﻭﻧﻲ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ ﻛﻨﺴﻤﻊ ﺻﻮﺕ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺗﺤﻞ ﻭﻛﻨﻘﻮﻝ ﻭ ﺃﺧﻴﺮﺍ ﻏﺎﺩﻱ ﻳﻄﻠﻘﻨﻲ ﻓﺮﺣﺖ، ﻣﻠﻲ ﺣﻠﻴﺖ ﻋﻴﻨﻴﺎ ﻛﻨﺸﻮﻑ ﺭﺟﻞ ﺁﺧﺮ ﻗﺪﺍﻣﻲ ﺟﺎﻱ ﻟﻌﻨﺪﻱ ﻭﻛﻴﻘﻮﻟﻲ ﺷﻜﻮﻥ ﺟﺎﺑﻚ ﻟﻬﻨﺎ ﻭﺃﻧﺎ ﻛﻨﻀﺮﺏ ﺑﺮﺍﺳﻲ ﺣﻴﺖ ﻣﺒﻘﻴﺘﺶ ﻗﺎﺩﺓ ﻧﺘﺤﺮﻙ ﺷﺪ ﻟﻴﺎ ﺭﺍﺳﻲ ﻭﺣﻴﺪ ﻟﻲ ﻟﺼﺎﻗﺔ ﻗﺎﻟﻲ ﻣﺘﺨﺎﻓﻴﺶ ﺃﻧﺎ ﻣﻮﻝ ﺍﻟﺪﺍﺭ ﺑﻘﺎ ﻛﻴﺴﻮﻟﻨﻲ ﺣﺪﻱ ﻛﻨﻘﻮﻟﻴﻪ ﻋﺘﻘﻨﻲ ﻋﻔﺎﻙ ﻋﻴﻂ ﺍﻟﺒﻮﻟﻴﺲ ﻗﺎﻟﻴﻬﻢ ﺑﻠﻲ ﻟﻘﻴﺖ ﺑﻨﺖ ﻓﺪﺍﺭﻱ ﻓﻮﺍﺣﺪ ﺍﻟﺤﺎﻟﺔ ﻻ ﺣﻮﻝ ﻭﻻ ﻗﻮﺓ إلا ﺑﺎﻟﻠﻪ ﻗﺎﻟﻮﺍ ليه ﺃﺷﻨﻮ ﺇﺳﻤﻬﺎ ﻗﺎﻟﻬﻢ....

ﻣﻠﻲ ﺣﻠﻴﺖ ﻋﻴﻨﻴﺎ ﻛﻨﺸﻮﻑ ﺭﺟﻞ ﺁﺧﺮ ﻗﺪﺍﻣﻲ ﺟﺎﻱ ﻟﻌﻨﺪﻱ ﻭﻛﻴﻘﻮﻟﻲ ﺷﻜﻮﻥ ﺟﺎﺑﻚ ﻟﻬﻨﺎ ﻭﺃﻧﺎ ﻛﻨﻀﺮﺏ ﺑﺮﺍﺳﻲ ﺣﻴﺖ ﻣﺒﻘﻴﺘﺶ ﻗﺎﺩﺓ ﻧﺘﺤﺮﻙ ﺷﺪ ﻟﻴﺎ ﺭﺍﺳﻲ ﻭﺣﻴﺪ ﻟﻲ ﻟﺼﺎﻗﺔ ﻗﺎﻟﻲ ﻣﺘﺨﺎﻓﻴﺶ ﺃﻧﺎ ﻣﻮﻝ ﺍﻟﺪﺍﺭ ﺑﻘﺎ ﻛﻴﺴﻮﻟﻨﻲ ﺣﺪﻱ ﻛﻨﻘﻮﻟﻴﻪ ﻋﺘﻘﻨﻲ ﻋﻔﺎﻙ ﻋﻴﻂ ﺍﻟﺒﻮﻟﻴﺲ ﻗﺎﻟﻴﻬﻢ ﺑﻠﻲ ﻟﻘﻴﺖ ﺑﻨﺖ ﻓﺪﺍﺭﻱ ﻓﻮﺍﺣﺪ ﺍﻟﺤﺎﻟﺔ ﻻ ﺣﻮﻝ ﻭﻻ ﻗﻮﺓ إلا ﺑﺎﻟﻠﻪ ﻗﺎﻟﻮﺍ ليه ﺃﺷﻨﻮ ﺇﺳﻤﻬﺎ ﻗﺎﻟﻬﻢ ﻣﻨﻌﺮﻑ ﺟﺎ ﻟﺠﻬﺘﻲ ﻭﻗﺎﻟﻲ ﺳﻤﻴﺘﻚ ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻪ ﻣﺮﻳﻢ ﻏﻲ ﻗﺎﻟﻬﺎ ﻟﻴﻬﻢ ﺑﻘﺎ ﺍﻟﺒﻮﻟﻴﺴﻲ ﻛﻴﻐﻮﺕ ﻫﺎﺩﻱ ﺍﺧﺖ ﻭﻟﻴﺪ ‏( ﻭﻟﻴﺪ ﺧﻮﻳﺎ ﺑﻮﻟﻴﺴﻲ ‏) ﺟﺎ ﺍﻟﺴﻴﺪ ﺑﻘﺎ ﻛﻴﺴﻮﻟﻨﻲ ﻭﻣﻘﺪﺭﺗﺶ ﻧﺠﺎﻭﺏ ﺣﻴﺪ ﻟﻲ ﺍﻟﺤﺒﻞ ﻣﻦ ﺇﻳﺪﻳﺎ ﻭ ﺭﺟﻠﻲ ﺷﻮﻳﺔ ﻛﻨﺴﻤﻊ ﺍﻟﺪﻗﺎﻥ ﻣﺸﺎ ﺣﻞ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﻛﻨﺸﻮﻑ ﺧﻮﻳﺎ ﺩﺍﺧﻞ ﻭﻣﻌﻨﻘﻨﻲ ﻛﻴﺒﻜﻲ ﺑﻐﻴﺖ ﻧﺒﻜﻲ ﺣﺘﺎ ﺃﻧﺎ ﻭﻟﻜﻦ ﻭﺍﻟﻮ ﻭﻣﻘﺪﺭﺗﺶ ﻧﻌﻨﻖ ﺣﻴﺖ ﺇﻳﺪﻱ ﻭﻋﻈﺎﻣﻲ ﻛﻠﻬﻢ ﺩﺍﺭﻳﻨﻲ ﺷﺪ ﻟﻴﺎ ﺭﺍﺳﻲ ﻭﻗﺎﻟﻲ ﺷﻜﻮﻥ ﺩﺍﺭ ﻟﻚ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﺤﺎﻟﺔ ﺣﺪﻱ ﺷﻴﺮﺕ ﻟﻪ ﻟﻠﻜﺎﻣﻴﺮﺍ ﻫﺰﻫﺎ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﺒﻮﻟﻴﺴﻲ ﻭﺟﺎﺑﻬﺎ ﻟﺨﻮﻳﺎ ﻓﺎﺵ ﺣﻠﻬﺎ ﻟﻘﺎ ﺳﻌﻴﺪ ﻭ ﻫﻮ ﻛﻴﻐﺘﺼﺒﻨﻲ ﻭﻏﻮﺕ ﻗﺎﻟﻲ ﻏﺎﺩﻱ ﻧﻘﺘﻠﻠﻠﻞ ﺷﺪﻭﻩ ﺻﺤﺎﺑﻮﺍ ﻭﻋﻴﻄﻮ ﻟﻮﻣﺒﻴﻠﻮﻧﺲ ﺟﺎﻭ ﻭﺷﺪﻳﺖ ﻓﺨﻮﻳﺎ ﺇﻣﺸﻲ ﻣﻌﻴﺎ ﻣﻘﺪﺭﺗﺶ ﻧﺨﻠﻴﻪ ﻗﺎﻟﻴﻪ ﺍﻟﺸﺎﻑ ﺩﻳﺎﻟﻮ ﺳﻴﺮ ﻣﻌﻬﺎ ﺣﻨﺎ ﻏﻨﺘﻜﻠﻒ ﺑﻬﺎﺩ ﺍﻟﻤﺠﺮﻡ ﻗﺎﻟﻴﻬﻢ ﻻ ﻏﻨﻤﺸﻲ ﻣﻌﻜﻢ ﻭﻣﺨﻼﻭﻫﺶ ﺭﻛﺒﻨﺎ ﻟﻮﻣﺒﻴﻠﻮﻧﺲ ﻛﻴﺴﻮﻟﻨﻲ ﻣﻜﻨﺠﺎﻭﺑﻮﺵ ﻗﺎﻟﻲ ﺃﺵ ﻏﻨﻘﻮﻝ ﻟﺒﺎﺑﺎ ﻭ ﻣﺎﻣﺎ ﺇﻟﻰ ﺷﺎﻓﻮﻙ ﻓﻬﺎﺩ ﺍﻟﺤﺎﻟﺔ ﻏﺎﺩﻱ ﺇﻣﻮﺗﻮﺍ ﻋﻴﻂ ﻟﺒﺎﺑﺎ ﻭ ﻗﺎﻟﻴﻪ ﺑﻠﻲ ﻟﻘﺎﻧﻲ ﻗﺎﻟﻴﻪ ﺑﺎﺑﺎ ﻳﺎﻙ ﻣﺘﺮﺍﺕ ﻟﻬﺎ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﺳﻜﺖ ﻭ ﺑﻘﻰ ﻛﻴﺒﻜﻴﻲ ﻗﺎﻟﻴﻪ ﺃﺟﻴﻮ ﻟﻠﺴﺒﺘﺎﺭ ﻭﻏﺎﺩﻱ ﺗﺸﻮﻓﻮﻫﺎ ﻭﻗﻄﻊ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻭﻋﻴﻂ ﻟﻠﺸﺎﻑ ﺩﻳﺎﻟﻮ ﻗﺎﻟﻴﻪ ﻭﺍﺵ ﺷﺪﻳﺘﻮﻩ ﻗﺎﻟﻴﻪ ﻣﺰﺍﻝ ﻣﻮﺻﻠﻨﺎﺵ ﻟﺘﻤﺎ ﻓﻴﻦ ﻛﻴﺨﺪﻡ ،ﻭﺻﻠﺖ ﻟﻠﺴﺒﺘﺎﺭ ﺷﺎﻓﻨﻲ ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ ﻗﺎﻟﻴﻪ ﺿﺮﻭﺭﻱ ﻧﺪﻳﺮ ﻟﻬﺎ ﻋﻤﻠﻴﺔ ﺣﻴﺖ ﻏﺘﺼﺒﻬﺎ ﻭﻫﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺰﻳﺮﺓ ﻭﻭﻻ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﻧﺰﻳﻒ ﺍﻟﺪﺍﺧﻠﻠﻞ ﺩﺧﻠﻮﻧﻲ ﻗﺒﻞ ﻣﻨﺸﻮﻑ ﺑﺎﺑﺎ ﻭ ﻣﺎﻣﺎ ﻭﺗﻤﻨﻴﺖ ﺩﻳﻚ ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ ﻧﻤﻮﺗﺖ ﻓﺎﻟﻌﻤﻠﻴﺔ ؛
ﺩﺧﻠﺖ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺔ ﺑﻨﺠﻮﻧﻲ ﻭﺑﻘﺎﺕ ﺍﻟﻔﺮﻣﻠﻴﺔ ﻛﺘﺪﻭﻱ ﻣﻌﺎﻳﺎ ﺣﺘﻰ ﻏﻴﺒﺖ، ﺩﺍﺯﺕ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺔ ﺑﺨﻴﺮ ﻣﻠﻲ ﻓﻘﺖ ﻟﻘﻴﺖ ﺑﺎﺑﺎ ﺟﺎﻟﺲ ﻓﻮﻕ ﻛﺮﺳﻲ ﺷﺎﺩ ﺭﺍﺳﻮ ﻭﻣﻘﺪﺭﺗﺶ ﻧﻌﻴﻂ ﻟﻪ ﺣﺴﻴﺖ ﺑﻔﻤﻲ ﺛﻘﺎﻝ ﻋﻠﻴﺎ ﺷﻮﻳﺔ ﺩﺧﻞ ﻋﻨﺪﻱ ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ ﻭﻗﺎﻝ ﻟﺒﺎﺑﺎ ﻏﻲ ﺻﺒﺮ ﺩﺑﺎ ﺗﻮﻟﻲ ﺑﺨﻴﺮ ﺟﺎ ﻟﻌﻨﺪﻱ ﻟﻘﺎﻧﻲ ﻓﺎﻳﻘﺔ ﻭﻗﺎﻟﻬﺎ ﻟﺒﺎﺑﺎ ﺟﺎ ﻣﺴﻜﻴﻦ ﻟﻌﻨﺪﻱ ﻭﻣﻘﺪﺭﺗﺶ ﻧﺸﻮﻑ ﻓﻴﻪ ﺣﻴﺖ ﺷﻮﻫﺖ ﻋﻨﻘﻨﻲ ﻭﺑﻘﺎ ﻛﻴﻘﻮﻟﻲ ﺳﻤﺤﻠﻴﺎ ﺃﺑﻨﺖ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻟﻲ ﺗﺮﺍ ﻟﻚ ﺑﺴﺒﺒﻲ ﻭﻛﻴﺒﻜﻲ ﺃﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﻛﻨﺸﻮﻑ ﺑﺎﺑﺎ ﻛﻴﺒﻜﻲ ﻭ ﺑﺎﻟﺠﻬﺪ ﺷﺪﻭ ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ ﻭﻗﺎﻟﻴﻪ ﺧﺎﺻﻚ ﺗﺮﺗﺎﺡ ﺳﻴﺮ ﻟﻠﺪﺍﺭ ﻗﺎﻟﻴﻪ ﻻ ﻣﻨﻘﺪﺭﺵ ﻧﺨﻠﻴﻬﺎ ﺃﻧﺎ ﻓﺪﻳﻚ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ ﺑﻐﺎ ﻧﺴﻮﻝ ﻛﻔﺎﺵ ﺍﻧﺖ ﺍﻟﺴﺒﺐ ﻭﻣﻘﺪﺭﺗﺸﺶ...

ﺑﻐﺎ ﻧﺴﻮﻝ ﻛﻔﺎﺵ ﺍﻧﺖ ﺍﻟﺴﺒﺐ ﻭﻣﻘﺪﺭﺗﺸﺶ، ﻗﺎﻟﻪ ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ ﻭﺧﺎ ﺟﻠﺲ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﻜﺮﺳﻲ ﻭﻣﺘﺪﻭﻳﺶ ﺣﻴﺖ ﺧﺎﺻﻬﺎ ﺗﺮﺗﺎﺡ، ﺟﺒﺪ ﺍﻟﻜﺮﺳﻲ ﻭ ﺟﻠﺲ ﺣﺪﺍﻳﺎ ﻭﺑﻘﻰ ﻛﻴﻘﺮﺍ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﻭﺍﻟﺒﻨﺞ ﺑﺎﻗﻲ ﺷﺎﺩ ﻓﻴﺎ ﻣﺮﺓ ﻣﺮﺓ ﻛﻨﻌﺲ ﻓﺎﻟﺼﺒﺎﺡ ﻓﻘﺖ ﻟﻘﻴﺖ ﻣﺎﻣﺎ ﺟﺎﻟﺴﺔ ﻣﻠﻲ ﺷﺘﻬﺎ ﺑﻘﺎﻭ ﻋﻴﻨﻲ ﻛﻴﺪﻣﻌﻮ ﻭﻋﻨﻘﺎﺗﻨﻲ ﻭﻛﺘﻘﻮﻟﻲ ﻣﺘﺨﺎﻓﻴﺶ ﻛﻠﺸﻲ ﻏﺎﺩﻱ ﻳﺪﻭﺯ ﺑﺨﻴﺮﺭ ﺣﺪﻱ ﻛﻨﻘﻮﻟﻬﺎ ﺳﻤﺤﻮﻟﻴﺎ ﻃﻠﻘﺘﻨﻲ ﻭﺧﺮﺟﺖ ﻛﺘﺒﻜﻲ ﺃﻧﺎ ﺑﻘﻴﺘﺖ ﻛﻨﻄﻠﺐ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﻌﻄﻴﻨﻲ ﺍﻟﻘﻮﺓ ﺑﺎﺵ ﻧﺴﺘﺤﻤﻞ ﺩﻣﻮﻉ ﻭﺍﻟﻴﺪﻳﺎ ﻭ ﺭﺑﻲ ﻳﺨﻠﻴﻬﻢ ﻟﻴﺎ، ﺩﺧﻠﺖ ﻋﻨﺪﻱ ﺍﻟﻔﺮﻣﻠﻴﺔ ﻭﺩﻭﺍﺗﻨﻲ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻲ ﺑﻠﻲ ﻋﺎﺋﻠﺘﻚ ﻛﺎﻳﻨﻴﻦ ﻫﻨﺎ ﻭﻟﻜﻦ ﻣﺨﻠﻨﺎﻫﻤﺶ ﻳﺪﺧﻠﻮﺍ ﺣﻴﺖ ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ ﻗﺎﻟﻬﻢ ﻭﺍﺣﺪ ﺑﻮﺍﺣﺪ ﻫﻲ ﻛﺘﺪﻭﻱ ﻭﺃﻧﺎ ﻣﻜﻨﺠﺎﻭﺑﻬﺎﺵ ﻣﺒﻘﻴﺘﺶ ﺣﺎﻣﻠﺔ ﻧﻬﻀﺮ ﻭﻻ ﻧﺸﻮﻑ ﺷﻲ ﺣﺪ ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﻭﺍﻟﻴﺪﻳﺎ ﻭ ﺧﻮﺗﻲ ﻭﺟﺪﺗﻲ ﻟﻲ ﺗﻮﺣﺸﺘﻬﺎ ﺑﺰﺍﻑ ﻭﻣﻜﺮﻫﺘﺶ ﻧﻌﻨﻘﻬﺎ ﻭﻧﺨﻮﻱ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﻟﻲ ﻓﻘﻠﺒﻲ، ﺟﺎ ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ ﻭﻗﺎﻟﻲ ﺑﻠﻲ ﺍﻟﺒﻮﻟﻴﺲ ﻛﺎﻳﻨﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﺑﺮﺍ ﺑﺎﻏﻴﻦ ﻳﺪﻭﻳﻮ ﻣﻌﺎﻙ ﻭﺍﺵ ﻣﺴﺘﻌﺪﺓ ﻭﻻ ﻻ ﺣﺮﻛﺖ ﺭﺍﺳﻲ ﺑﺎﻟﺮﻓﺾ ﻭﺳﻮﻟﻨﻲ ﻭﺍﺵ ﻣﺴﺘﻌﺪﺓ ﺗﺸﻮﻓﻲ ﻋﺎﺋﻠﺘﻚ ﻗﻠﺖ ﻟﻪ ﻻ ﺑﺎﻏﺔ ﻭﺍﻟﻴﺪﻳﺎ ﻭﺟﺪﺓ ﺧﺮﺝ ﻭﻗﺎﻟﻲ ﻏﻨﺪﺧﻠﻬﻢ، ﺩﺧﻞ ﺑﺎﺑﺎ ﺗﺒﻌﺖ ﻣﺎﻣﺎ ﺣﺘﻰ ﻫﻴﺎ ﻭﺟﻠﺲ ﺣﺪﺍﻳﺎ ﻭﺑﺎﺑﺎ ﺑﻘﺎ ﺷﺎﺩ ﻟﻲ ﺭﺍﺳﻲ ﻛﻴﻘﺮﺍ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﻣﺎﻣﺎ ﺷﺪﺕ ﻟﻲ ﺇﻳﺪﻱ ﺳﻮﻟﺘﻬﺎ ﻓﻴﻦ ﺟﺪﺓ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻲ ﻛﺎﻳﻨﺔ ﻓﺎﻟﺪﺍﺭ ﻣﺠﺒﻨﻬﺎﺵ ﺷﻮﻳﺔ ﻫﻮ ﻳﻘﻮﻟﻲ ﺑﺎﺑﺎ ﺭﺍﻙ ﺃﺑﻨﺘﻲ ﻣﺸﻮﻫﺘﻨﻴﺶ ﻭﺩﺑﺎ ﺗﻮﻟﻲ ﺑﺨﻴﺮ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻗﻀﺎﺀ ﻭﻗﺪﺭ ﻭﻋﻨﻘﻨﻲ ﻭﺑﺪﻳﻨﺎ ﻛﻨﺒﻜﻴﻮ ﺻﺮﺍﺣﺔ ﺍﺭﺗﺎﺣﻴﺖ ﺣﻴﺖ ﺃﻏﻠﻰ ﻣﺎﻋﻨﺪﻱ ﺭﺍﺿﻴﻴﻦ ﻋﻠﻴﺎ ﺑﻘﻴﺖ ﻓﺎﻟﺴﺒﺘﺎﺭ 6 ﺍﻳﺎﻡ ‏( ﻭﻟﻴﺖ ﻛﻨﺨﺎﻑ ﻭﻣﺒﻘﻴﺘﺶ ﻛﻨﻌﺲ ﻛﻨﺘﺨﻠﻊ ﺑﺎﻟﻠﻴﻞ ﻭﻛﻨﺒﻘﻰ ﻧﻐﻮﺕ ‏) ﻭﺧﺮﺟﻮﻧﻲ ﻗﺎﻟﻲ ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ ﻭﺍﺵ ﺗﺒﻐﻲ ﺗﺸﻮﻑ ﺍﻟﺒﻮﻟﻴﺲ ﻫﻨﺎ ﻭﻻ ﻓﺎﻟﺪﺍﺭ ﻗﻠﺖ ﻟﻪ ﺣﺘﻰ ﻟﻠﺪﺍﺭ ﺩﺭﺕ ﻋﻨﺪ ﺑﺎﺑﺎ ﻗﺎﻟﻲ ﻣﺘﺨﺎﻓﻴﺶ ﺣﻨﺎ ﻣﻌﻚ ﻭﻗﺎﻟﻪ ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ ﺧﺎﺻﻬﺎ ﺿﺮﻭﺭﻱ ﺗﻤﺸﻲ ﻋﻨﺪ ﻃﺒﻴﺐ ﻧﻔﺴﺎﻧﻲ ﻗﺎﻟﻪ ﺑﺎﺑﺎ ﻏﺎﺩﻱ ﻧﺪﻳﻬﺎ ﺧﺮﺟﻨﺎ ﻭﻣﺸﻴﻨﺎ ﻟﻠﺪﺍﺭﺭ ﻣﻠﻲ ﺩﺧﻠﻨﺎ ...
ﻭﺻﻠﻨﺎ ﺳﺒﻴﺘﺎﺭ ﻭﻣﺸﻴﻨﺎ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ ﻛﻤﺎﻝ ﻟﻘﻴﺖ ﻓﺮﺍﺳﻮ ﻛﻠﺸﻲ ‏( ﻋﺎﻭﺩ ﻟﻮ ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ ﻟﻲ ﻓﻤﺮﺍﻛﺶ ﺍﻟﻘﺼﺔ ﺩﻳﺎﻟﻲ ﻭﻫﻮ ﻟﻲ ﻗﺎﻝ ﻟﺒﺎﺑﺎ ﻳﺪﻳﻨﻲ ﻟﻠﺮﺑﺎﻁ ‏) ﻗﺎﻟﻲ ﻣﺘﺨﺎﻓﻴﺶ ﻏﺎﺩﻱ ﺗﻮﻟﻲ ﺑﺨﻴﺮ ﻏﻲ ﺧﺎﺻﻚ ﺗﺠﻠﺴﻲ ﻫﻨﺎ 5 ﺍﻷﺳﺎﺑﻴﻊ ﻗﺎﻟﻴﻪ ﺑﺎﺑﺎ ﻣﺎﺷﻲ ﻣﺸﻜﻞ ﻏﻲ ﺗﻨﺴﺎ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﻟﻲ ﺩﺍﺯ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻗﺎﻟﻲ ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ ﻭﺍﺵ ﻣﺴﺘﻌﺪﺓ ﻗﻠﺖ ﻟﻮ ﺁﻩ ﻗﺎﻟﻲ ﻳﺎ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﺩﻋﻲ ﻭﺍﻟﻴﺪﻳﻚ ﻋﻨﻘﺘﻬﻢ ﺑﺎﻟﺠﻬﺪ ﻭﻗﺎﻟﻬﻢ ﺑﻠﻲ ﻏﺘﺒﻘﺎﻭ ﺗﺰﻭﺭﻭﻫﺎ ﻛﻼ ﺃﺳﺒﻮﻉ ﺑﺎﺱ ﻟﻲ ﺑﺎﺑﺎ ﺭﺍﺳﻲ ﻭﻗﺎﻟﻲ ﺑﻐﻴﺘﻚ ﺗﺮﺟﻌﻲ ﻗﻮﻳﺔ ﻭﺻﻠﻲ ﺻﻼﺗﻚ ﻭﻗﺮﺍﻱ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﺃﺑﻨﺘﻲ ﻭﺑﻘﻴﺖ ﻛﻨﺒﻜﻴﻲ ﻣﺒﻐﻴﺘﻬﻮﻣﺶ ﻳﺒﻌﺪﻭ ﻋﻠﻴﺎ ﺷﺪﻧﻲ ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ ﻭ ﻗﺎﻟﻲ ﺧﺎﺻﻚ ﺗﺼﺒﺮﻱ ﻋﻴﻂ ﻟﻠﻔﺮﻣﻠﻴﺔ ﻭﺩﺍﺗﻨﻲ ﻟﻠﺒﻴﺖ ﻟﻲ ﻏﻨﺠﻠﺲ ﻓﻴﻬﺎ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻲ ﺍﺳﺘﺮﺍﺣﻲ ﺣﻴﺖ ﻏﻨﺒﺪﺍﻭ ﻣﻌﻚ ﺍﻟﻌﻼﺝ ﺟﻠﺴﺖ ﻭﻛﻨﻄﻠﺐ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﻌﻄﻴﻨﻲ ﺍﻟﻘﻮﺓ ﻭﻳﻌﺎﻭﻧﻲ ﺑﺎﺵ ﻧﺴﺎ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻟﻲ ﺗﺮﺍ ﻟﻴﺎ ﻧﻀﺖ ﺗﻮﺿﻴﺖ ﻭﺻﻠﻴﺖ ﻭﺑﻘﻴﺖ ﻛﻨﻄﻠﺐ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺎﺧﺪ ﺍﻟﺤﻖ ﻓﺪﺍﻙ ﻟﻲ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺴﺒﺐ ﻭﻳﺘﻌﺎﻗﺐ ﻓﺎﻟﺪﻧﻴﺎ ﻗﺒﻞ ﻣﻦ ﺍﻵﺧﺮﺓ، ﻛﻤﻠﺖ ﺩﻋﺎﺋﻲ ﺩﺧﻠﺖ ﺍﻟﻔﺮﻣﻠﻴﺔ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻲ ﻳﺎ ﺍﻟﻠﻪ ﻣﻌﻴﺎ ﺧﺮﺟﺖ ﻣﻌﻬﺎ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻟﻲ ﺃﻧﺎ ﺳﻤﻴﺖ ﺳﻨﺎﺀ ﻭ ﻣﺘﺨﺎﻓﻴﺶ ﻫﻨﺎ ﻣﺎﻓﻴﻬﺶ ﺍﻟﺤﻤﺎﻕ ﻛﻼ ﺳﺮﻓﻴﺲ ﺑﻮﺣﺪﻭ ﻛﺎﻳﻦ ﺳﺮﻓﻴﺲ ﺍﻟﺨﺎﺹ ﺑﺎﻟﻤﺠﺮﻣﻴﻦ ﻟﻲ ﻗﺘﻠﻮ ﻭﺍﻟﻴﺪﻳﻬﻢ ﻋﺎﺋﻠﺘﻬﻢ ... ﻭﺟﺎﺑﻮﻫﻮﻡ ﻳﺘﻌﺎﻟﺠﻮ ﻫﻨﺎ ﻋﺎﺩ ﻳﺪﻳﻮﻫﻢ ﻟﻠﺤﺒﺲ....

ﻭﺟﺎﺑﻮﻫﻮﻡ ﻳﺘﻌﺎﻟﺠﻮ ﻫﻨﺎ ﻋﺎﺩ ﻳﺪﻳﻮﻫﻢ ﻟﻠﺤﺒﺲ .... ﻭﺑﻘﺎﺕ ﻛﺘﺸﺮﺡ ﻟﻲ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻟﻲ ﺍﻧﺖ ﺩﺑﺎ ﻑ ﺳﺮﻓﻴﺲ ﻧﺘﺎﻉ ﺃﻱ ﻭﺍﺣﺪ ﻛﻴﺤﺲ ﺑﺮﺍﺳﻮ ﻣﻤﺮﺗﺎﺣﺶ ﻛﻴﺠﻲ ﻟﻬﻨﺎ .. ﺻﺮﺍﺣﺔ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﻬﻀﺮﺓ ﺑﺰﺍﻑ ﻭﺻﻠﻨﺎ ﻟﻮﺍﺣﺪ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻲ ﺯﻳﺪﻱ ﺩﺧﻠﻲ ﺑﺎﺵ ﺗﻌﺮﻓﻲ ﻋﻠﻰ ﻧﺎﺱ ﺍﺧﺮﻳﻦ ﺩﺧﻠﺖ ﻭﺟﻠﺴﺖ ﻓﻮﻕ ﻛﺮﺳﻲ ﻭﺩﺍﻳﺮﻳﻦ ﺩﺍﺋﺮﺓ ﺩﺧﻞ ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ ﻭﺟﻠﺲ ﺣﺪﺍﻳﺎ ﻭﻗﺎﻟﻬﻢ ﻧﻌﺮﻓﻜﻢ ﺑﺎﻷﺧﺖ ﻣﺮﻳﻢ ﻗﺎﻟﻮ ﻟﻲ ﻣﺘﺸﺮﻓﻴﻦ ﻭﻋﺮﻓﻨﻲ ﺑﻬﻢ ﺣﺘﻰ ﺃﻧﺎ ﻭﻗﺎﻟﻬﻢ ﻳﺎ ﺍﻟﻠﻪ ﻧﺒﺪﺍﻭ ﺑﻘﺎ ﻛﻞ ﻭﺍﺣﺪ ﻛﻴﻌﺎﻭﺩ ﻗﺼﺘﻮ ﻛﺎﻳﻦ ﻟﻲ ﺗﻐﺘﺼﺐ ﻭ ﻛﺎﻳﻦ ﻟﻲ ﻛﺎﻥ ﻟﺒﺎﺱ ﻋﻠﻴﻪ ﻭ ﺧﺴﺮ ﻛﻠﺸﻲ، ﺍﻟﻘﺼﺔ ﻟﻲ ﺗﺎﺭﺕ ﺍﻧﺘﺒﺎﻫﻲ ﻧﺘﺎﻉ ﺷﺎﺏ ﻟﻲ ﺗﻐﺘﺎﺻﺐ ﻣﻦ ﻃﺮﻑ ﺑﻨﺖ ، ﻣﻌﻤﺮﻧﻲ ﻋﺮﻓﺖ ﺑﻠﻲ ﺍﻟﺪﺭﺍﺭﻱ ﺣﺘﻰ ﻫﻤﺎ ﻛﻴﺘﻐﺘﺼﺒﻮ ﻭﻋﻼﺟﻬﻢ ﺻﻌﻴﺐ ﻣﻦ ﻋﻼﺟﻨﺎ ﺣﻨﺎ، ﺳﻼﻭ ﻭﻗﺎﻟﻲ ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ ﺗﻘﺪﺭﻱ ﺗﻌﺎﻭﺩﻱ ﻗﺼﺘﻚ ﻗﻠﺖ ﻟﻮ ﻣﻨﻘﺪﺭﺵ ﻗﺎﻟﻬﻢ ﺇﺫﻥ ﻣﻴﻌﺎﺩﻧﺎ ﻏﺪﺍ ﺇﻥ ﺷﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﺧﺮﺟﻨﺎ ﻭﺟﺎﺕ ﻟﻌﻨﺪﻱ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﺍﺳﻤﻬﺎ ﺃﺳﻤﺎﺀ ﻟﻲ ﺣﺘﻰ ﻫﻴﺎ ﺗﻐﺘﺼﺒﺖ ﻭﻟﻜﻦ ﻣﻦ ﻃﺮﻑ ﺧﻮﺗﻬﺎ ﺏ 2 ﺗﻌﺮﻓﺖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺻﺮﺍﺣﺔ ﻛﺎﻧﺖ ﺑﻨﺖ ﺯﻭﻳﻨﺔ ﺑﺰﺍﻑ ﻭﻇﺮﻳﻔﺔ ﺍﺭﺗﺎﺣﻴﺖ ﻟﻬﺎ ﺩﺍﺯﺕ ﺃﻳﺎﻡ ﻭﺑﺪﻳﺖ ﻓﺎﻟﻌﻼﺝ ﻭﻭﻟﻴﻨﺎ ﺃﻧﺎ ﻭ ﺃﺳﻤﺎﺀ ﺻﺤﺎﺑﺎﺕ ﻛﻨﺼﻠﻴﻮ ﺏ 2 ﻭﻧﻔﻴﻖ ﻟﻠﻔﺠﺮ ﻭﻛﺘﺠﻲ ﺗﻨﻌﺲ ﺣﺪﺍﻳﺎ ﻭﻟﻴﺖ ﺑﻨﺖ ﻗﻮﻳﺔ ﻛﻴﺠﻴﻮ ﻋﻨﺪﻱ ﻭﺍﻟﻴﺪﻳﺎ ﻛﻞ ﺃﺳﺒﻮﻉ ﻭﻟﻴﺖ ﻛﻨﻀﺤﻚ ﻭﻧﺠﻤﻊ ﻣﻌﻬﻢ ﻧﻌﺎﻭﺩ ﻟﻬﻢ ﺃﺷﻨﻮ ﺩﺭﻧﺎ ﻓﺮﺣﻮﺍ ﻣﻠﻲ ﺷﺎﻓﻮﻧﻲ ﻛﻨﻀﺤﻚ، ﻭﺻﻞ ﺍﻷﺳﺒﻮﻉ ﺍﻵﺧﺮ ﻋﻨﺪﻱ ﺗﻤﺎ ﻭﻭﻟﻴﺖ ﺧﺎﻳﻔﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻲ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ ﻟﻲ ﻣﻜﻴﺮﺣﻤﺶ ﻣﺸﻴﺖ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ ﻗﻠﺘﻬﺎ ﻟﻮ ﻗﺎﻟﻲ ﺃﺟﻲ ﻣﻌﻴﺎ ﺑﻘﺎ ﻟﻚ ﺩﺭﺱ ﺍﺧﻴﺮ ﻏﺘﻌﻠﻤﻲ ﻣﻨﻮ ﻛﻔﺎﺵ ﺗﻮﺍﺟﻬﻲ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ، ﺩﺧﻠﺖ ﻟﺒﻴﺖ ﻭ ﻟﻘﻴﺖ ﻓﻴﻬﺎ ﻓﺮﻣﻠﻴﺎﺕ ﻛﻞ ﻭﺍﺣﺪﺓ ﻓﻴﻦ ﺟﺎﻟﺴﺔ ﻗﺎﻟﻲ ﺩﺧﻠﻲ ﺩﺧﻠﺖ ﻭﺑﻘﺎﺕ ﻛﻼ ﻭﺍﺣﺪﺓ ﺃﺵ ﻛﺘﻘﻮﻝ " ﻫﺎﺩﻱ ﻫﻲ ﻟﻲ ﺗﻐﺘﺼﺒﺖ " " ﺷﻮﻫﺖ ﺑﻮﺍﻟﻴﺪﻳﻬﺎ ﻭﺧﺎﺭﺟﺔ ﺑﺎﻗﻲ ﻟﺒﺮﺍ " " ﺑﻨﺎﺕ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﺰﻣﺎﻥ ﻣﻜﻴﺤﺸﻤﻮﺵ ..." ﺟﻠﺴﺖ ﺑﻘﻴﺖ ﻛﻨﺒﻜﻲ ﺟﺎ ﻋﻨﺪﻱ ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ ﺑﻘﺎ ﻛﻴﻐﻮﺕ ﻧﻮﺿﻲ ﻭﺍﺟﻬﻴﻬﻢ ﺧﺎﺻﻚ ﺗﻜﻮﻧﻲ ﻗﻮﻳﺔ ﻏﻮﺗﻲ ﻭﻗﻮﻟﻲ ﺃﻧﺎ ﻗﻮﻳﺔ ﻭﻟﻲ ﻋﺠﺒﻜﻢ ﻗﻮﻟﻮﻫﻪ ﺭﻓﻌﻲ ﺭﺍﺳﻚ ﻟﻠﻔﻮﻕ ﻭﻏﻮﺗﻴﻴﻲ ، ﻏﻮﺗﺘﺖ ﻣﻦ ﺃﻋﻤﺎﻗﻲ ﻭﻛﻨﻘﻮﻝ ﺃﻧﺎ ﻗﻮﻳﺔ ﺃﻧﺎ ﻗﻮﻳﺔ ﺻﺮﺍﺣﺔ ﺍﺭﺗﺎﺣﻴﺖ ﺑﺰﺍﻑ ﺟﺎ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭ ﻟﻲ ﻏﻨﺨﺮﺝ ﻭ ﻏﻨﺘﻔﺎﺭﻕ ﻣﻊ ﺃﺳﻤﺎﺀ ﺻﺎﺣﺒﺘﻲ ...

ﺟﺎ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭ ﻟﻲ ﻏﻨﺨﺮﺝ ﻭ ﻏﻨﺘﻔﺎﺭﻕ ﻣﻊ ﺃﺳﻤﺎﺀ ﺻﺎﺣﺒﺘﻲ،ﺍﻟﻔﺮﻣﻠﻴﺎﺕ ﺧﺼﻮﺻﺎ ﺳﻨﺎﺀ ﻟﻲ ﻏﻨﺘﻮﺣﺶ ﻫﻀﺮﺗﻬﺎ ﻋﻨﻘﺘﻬﻢ ﻭﺩﺭﺕ ﻣﻊ ﺃﺳﻤﺎﺀ ﻧﺒﻘﺎ ﻧﺪﻭﻱ ﻣﻌﻬﺎ ﺇﻟﻰ ﺧﺮﺟﺎﺕ، ﻟﻘﻴﺖ ﺑﺎﺑﺎ ﻭﻣﺎﻣﺎ ﻛﻴﺘﺴﻨﺎﻭﻧﻲ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ ﻋﻄﺎﻧﻲ ﻧﻤﺮﺗﻮ ﻭ ﻗﺎﻟﻲ ﻭﻗﺘﻤﺎ ﺣﺴﻴﺖ ﺑﺮﺍﺳﻚ ﻣﺰﻳﺮﺓ ﻋﻴﻄﻲ ﻟﻲ ﺗﺴﺎﻟﻤﺖ ﻣﻌﻪ ﻭﺧﺮﺟﻨﺎ ﺷﺪﻳﻨﺎ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﻟﻤﺮﺍﻛﺶ ﻭﺃﺧﻴﺮﺍ ﻏﻨﺮﺟﻊ ﻟﺪﺍﺭﻧﺎ ..
ﻭﺻﻠﻨﺎ ﻟﺪﺍﺭﻧﺎ ﻭﻗﻠﺒﻲ ﻛﻴﻀﺮﺏ ﺑﺎﻟﺠﻬﺪ ﻭﻛﻨﺴﻮﻝ ﺭﺍﺳﻲ ﻭﺍﺵ ﻧﻘﺪﺭ ﻧﻮﺍﺟﻪ ﻛﻠﺸﻲ ؟؟ ﻭﺍﺵ ﻧﻘﺪﺭ ﻧﺘﺄﻗﻠﻢ ﻣﻊ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ ﻟﻲ ﻣﻜﻴﺮﺣﻤﺶ؟؟ﻭ ﺯﻳﺪ ﻭﺯﻳﺪ ، ﺗﻮﻛﻠﺖ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﻧﺰﻟﺖ ﻣﻦ ﻃﻤﻮﺑﻴﻞ ﺣﻞ ﺑﺎﺑﺎ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﺪﺍﺭ، ﻣﻊ ﺍﻟﺪﺧﻠﺔ ﻛﻨﺴﻤﻊ ﺃﺻﻮﺍﺕ ﺍﻟﺪﺭﺍﺭﻱ ﺍﻟﺼﻐﺎﺭ ﻭ ﺍﻟﻌﻴﺎﻻﺕ ﺍﻟﺮﺟﺎﻝ ﻏﻲ ﻃﻠﻌﻨﺎ ﻗﺎﻟﻲ ﺑﺎﺑﺎ ﺗﺪﺧﻠﻲ ﻋﻨﺪ ﻋﺎﺋﻠﺘﻚ ﻭﻻ ﺗﻄﻠﻌﻲ ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻪ ﻋﻼﺵ ﻏﻨﻬﺮﺏ ﻏﺎﺩﻱ ﻧﺪﺧﻞ ﻋﻨﺪﻫﻢ، ﻏﻲ ﺷﺎﻓﻮﻧﻲ ﺑﺪﺍﻭ ﻛﻴﻌﻨﻘﻮﻧﻲ ﺷﻲ ﻛﻴﺒﻜﻲ ﺷﻲ ﻛﻴﻀﺤﻚ ﻭﺃﻧﺎ ﻭﺗﻘﻮﻝ ﻭﺍﺵ ﻧﺰﻟﺖ ﻣﻨﻲ ﺩﻣﻌﺔ ﻭﻟﻴﺖ ﻗﻮﻳﺔ ﺟﻠﺴﻨﺎ ﺿﺤﻜﻨﺎ ﻭﻧﺸﻄﻨﺎ ﺣﺘﻰ ﺣﺪ ﻣﺎﻗﺪﺭ ﻳﺴﻮﻟﻨﻲ ﺃﺷﻨﻮ ﺗﺮﺍ ﻟﻲ ﻭﻛﻔﺎﺵ ؟؟ ﺩﺍﺯﺕ ﺃﻳﺎﻡ ﺍﻟﺪﺍﺭ ﺩﻳﻤﺎ ﻋﺎﻣﺮﺓ ﺃﻧﺎ ﺍﻟﺼﺮﺍﺣﺔ ﻋﻴﻴﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﻠﻮﺱ ﻓﺎﻟﺪﺍﺭ ﺧﺎﺻﻨﻲ ﻧﺨﺪﻡ ﻭﻧﻌﻤﺮ ﻭﻗﺘﻲ ﺩﺍﻙ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭ ﺿﻠﻴﺖ ﻛﻨﻔﻜﺮ ﺃﺷﻨﻮ ﺧﺎﺻﻨﻲ ﻧﺪﻳﺮ ﻭﻭﺻﻠﺖ ﻟﻠﻘﺮﺍﺭ ﺍﻟﻤﻨﺎﺳﺐ، ﻣﺸﻴﺖ ﻋﻨﺪ ﺑﺎﺑﺎ ﻗﻠﺖ ﻟﻮ ﺃﻧﺎ ﺑﺎﻏﺔ ﻧﻤﺸﻲ ﻟﻔﺮﻧﺴﺎ ﻋﻨﺪ ﺧﻮﻳﺎ ﻭ ﺧﺘﻲ ﻭﻧﺨﺪﻡ ﺗﻤﺎ
ﺑﺎﺑﺎ : ﻟﻲ ﺣﺒﻴﺖ ﺃﺑﻨﺘﻲ ﻧﺪﻳﺮﻭﻩ ﻭﻟﻜﻦ ﻣﺎﻳﻤﻜﻨﺶ ﻳﻌﻄﻴﻮﻙ ﻟﻔﻴﺰﺍ
ﻣﺮﻳﻢ : ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻛﻠﻮ ﻓﻜﺮﺕ ﻓﻴﻪ ﻳﻤﻜﻦ ﻧﺪﻓﻊ ﺃﻧﺎ ﻭﻳﺎﻙ ﻭﻣﺎﻣﺎ ﻭﺟﺪﺓ ﺇﻟﻰ ﺷﺎﻓﻮﻧﺎ ﻏﺎﺩﻳﻴﻦ ﻛﻠﻨﺎ ﻏﻴﻘﺒﻠﻮ
ﺑﺎﺑﺎ : ﻭﺍﺧﺎ ﻧﻘﻮﻟﻮﻫﺎ ﻟﺨﻮﺗﻚ ﻭﻟﻲ ﻃﻠﺒﻮﻩ ﻣﻨﺎ ﻧﺪﻳﺮﻭﻩ
ﻧﻀﺖ ﺑﺴﺖ ﻟﻮ ﺭﺍﺳﻮ ﻭﻣﺸﻴﺖ ﻟﺒﻴﺘﻲ ﻣﻊ ﻭﻟﺪ ﺧﻮﻳﺎ ﻟﻲ ﻣﻜﻴﺘﻔﺎﺭﻗﺶ ﻣﻌﻴﺎ؛ ﻗﺎﻟﻬﺎ ﺑﺎﺑﺎ ﻟﺨﻮﺗﻲ ﻭﻓﺮﺣﻮﺍ ﺣﻴﺖ ﻏﻨﻤﺸﻴﻮ ﻋﻨﺪﻫﻢ ﻭﻏﻴﺸﻮﻓﻮﻧﻲ ﻣﻦ ﺑﻌﺪ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﻟﻲ ﺗﺮﺍ ﻟﻲ، ﻗﺎﺩﻳﻨﺎ ﺍﻟﻮﺭﺍﻕ ﺩﻓﻌﻨﺎ ﻟﻠﻘﻨﺼﻠﻴﺔ ﻭﺩﻭﺯﻧﺎ entretien ﻭﻣﻦ ﺑﻌﺪ 4 ﺃﻳﺎﻡ ﺟﺎﻭﺑﻮﻧﺎ ﻭﻗﺒﻠﻮﻧﺎ ﻓﺮﺣﺖ ﺑﺰﺍﻑ ﺣﻴﺖ ﺃﺧﻴﺮﺍ ﻏﺎﺩﻱ ﻧﺒﻨﻲ ﻣﺴﺘﻘﺒﻠﻲ، ﺟﻤﻌﻨﺎ ﺣﻮﺍﻳﺠﻨﺎ ﻭﻭﺻﻞ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭ ﻟﻲ ﻏﻨﻤﺸﻴﻮ ﻓﻴﻪ ﻭﺩﻋﻨﺎ ﺍﻟﻌﺎﺋﻠﺔ ﻭﺧﻮﻳﺎ ﻭﻣﺮﺗﻮ ﻟﻲ ﻣﺴﺎﻧﺪﻧﻲ ﻭﻣﺎﻓﺎﺭﻗﻮﻧﻴﺶ ﻋﻤﺮﻧﻲ ﻣﺎ ﻧﻨﺴﺎ ﺧﻴﺮﻫﻢ ﻭﻭﻟﺪﻫﻢ ﻟﻲ ﻛﻨﻌﺘﺒﺮ ﺑﺤﺎﻝ ﻭﻟﺪﻱ ﻣﻘﺪﺭﺗﺶ ﻧﺘﻔﺎﺭﻕ ﻣﻌﺎﻩ ﺣﻴﺖ ﻛﻨﺖ ﺃﻧﺎ ﻟﻲ ﻛﻨﺪﻳﺮ ﻟﻮ ﻛﻠﺸﻲ ﻭﻧﻨﻌﺴﻮ ﺣﺪﺍﻳﺎ ﺍﻟﺼﺮﺍﺣﺔ ﺍﻟﻔﺮﺍﻕ ﺻﻌﻴﺐ ﻭﺑﺰﺍﻓﻒ؛
ﺭﻛﺒﻨﺎ ﺍﻟﻄﻴﺎﺭﺓ ﻭﻭﺩﻋﺖ ﺑﻼﺩﻱ ﻟﻲ ﺩﻭﺯﺕ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﺤﻠﻮﺓ ﻭﺍﻟﻤﺮﺓ، ﻭﺻﻠﻨﺎ ﻟﻔﺮﻧﺴﺎ ﻋﺎﻟﻢ ﺁﺧﺮ ﻓﻴﻦ ﺗﺒﺎﻥ ﺍﻟﻤﻐﺮﺏ ﻭﻟﻜﻦ ﺍﻟﺼﺮﺍﺣﺔ ﺍﻟﻤﻐﺮﺏ ﺯﻳﻦ، ﻟﻘﻴﻨﺎ ﺧﺘﻲ ﻭﺭﺍﺟﻠﻬﺎ ﻭﺑﻨﺘﻬﺎ ﺷﻴﺨﻬﺎ ﻭﻋﺠﻮﺯﺗﻬﺎ ﻭﺧﻮﻳﺎ ﻛﻴﺘﺴﻨﺎﻭﻧﺎ ﻋﻠﻰ ﺑﺮﺍ ﻏﻲ ﺷﻔﺘﻬﻢ ﻭﺑﺪﻳﺖ ﻛﻨﺒﻜﻲ ﻋﻨﻘﺘﻬﻢ ﺑﺎﻟﺠﻬﺪ ﻭﻛﻴﻘﻮﻟﻮ ﻟﻲ ﺻﺎﻓﻲ ﺳﻜﺘﻲ ﻏﺎﺩﻱ ﺗﻨﺴﺎﻱ ﻛﻠﺸﻲ ﻫﻨﺎ، ﻣﺸﻴﻨﺎ ﻟﺪﺍﺭ ﺧﻮﻳﺎ ﺣﻄﻴﻨﺎ ﺣﻮﺍﻳﺠﻨﺎ ﻭﺟﻠﺴﻨﺎ ﻛﻨﻬﻀﺮﻭ ﺷﻮﻳﺔ ﻭﻫﻲ ﺗﻬﻀﺮ ﻋﺠﻮﺯﺓ ﺧﺘﻲ : ﻛﻔﺎﺵ ﺃﻣﺮﻳﻢ ﺣﺘﻰ طرا ﻟﻚ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﻣﻊ ﺳﻌﻴﺪ ﻫﻲ كنتي...

ﻫﻲ كنتي ﻛﺘﺪﻭﻱ ﻣﻌﺎﻩ ؟؟؟ ﺃﻧﺎ ﺑﻘﻴﺖ ﻣﺼﺪﻭﻣﺔ ﻣﻘﺪﺭﺗﺶ ﻧﺠﺎﻭﺑﻬﺎ ﻭﻫﻮ ﻳﺪﻭﺭ ﻓﻴﻬﺎ ﻭﻟﺪﻫﺎ ﻗﺎﻟﻴﻬﺎ ﻳﺎﻙ ﻗﻠﺖ ﻟﻚ ﻧﺴﺎﻱ ﻋﻠﻴﻚ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﻭﻣﺒﺎﻗﻴﺶ ﺗﺠﺒﺪﻳﻪ ﺟﺎﻭﺑﺘﻮ ﻫﻲ ﺇﻭﻯ ﺃﻧﺎ ﻏﻲ ﺳﻮﻟﺘﻬﺎ ﺣﻴﺖ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻣﻤﻔﻬﻮﻣﺶ ! ﺣﻨﺎ ﺑﻘﻴﻨﺎ ﺳﺎﻛﺘﻴﻦ ﻭﻫﻮ ﻳﻬﻀﺮ ﺭﺍﺟﻠﻬﺎ ‏( ﺷﺨﺺ ﻃﻴﺐ ﻭﻟﻜﻦ ﻛﺘﺤﻜﻢ ﻓﻴﻪ ﻣﺮﺗﻮﺍ ‏) ﺳﻤﺤﻠﻨﺎ ﺍﻟﺤﺎﺝ ﻏﻨﻤﺸﻴﻮ ﺩﺑﺎ ﺗﺮﺗﺎﺣﻮ ﺷﻮﻳﺔ ﻭﺷﺎﻑ ﻓﻤﺮﺗﻮ ﻧﺎﺿﺖ ﺧﺮﺟﻮﺍ ﺑﺤﺎﻟﻬﻢ، ﻗﺎﻟﻲ ﺑﺎﺑﺎ : ﻣﺤﺎﻝ ﻧﻘﺪﺭ ﻧﺨﻠﻴﻚ ﻫﻨﺎ ﺃﺑﻨﺘﻲ ﺍﻟﻤﻐﺮﺏ ﺣﺴﻦ ﻣﻌﻤﺮ ﺷﻲ ﻭﺍﺣﺪ ﺳﻮﻟﻚ ﺃﺵ ﺗﺮﻯ ﻟﻴﻚ ﻭﻫﻲ ﺗﺠﺎﻭﺏ ﺧﺘﻲ ﻣﺘﺨﺎﻓﺶ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺃﺑﺎﺑﺎ ﺣﻨﺎ ﻣﻌﻬﺎ ﻭﻣﻐﻴﺘﺮﺍ ﻟﻬﺎ ﻭﺍﻟﻮ، ‏( ﺁﻩ ﻧﺴﻴﺖ ﺧﺘﻲ ﺳﻤﻴﺘﻬﺎ ﻧﻮﺍﻝ ﺭﺍﺟﻠﻬﺎ ﻣﺼﻄﻔﻰ ﻭﺧﻮﻳﺎ ﺇﻟﻴﺎﺱ ‏) ﺟﻠﺴﻨﺎ 20 ﻳﻮﻡ ﻭﺃﻧﺎ ﻛﻨﺪﻓﻊ ﻭﻛﻨﻘﻠﺐ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺨﺪﻣﺔ ﻗﺒﻞ ﻣﺘﺴﺎﻟﻲ ﺍﻟﻔﻴﺰﺍ ﺣﻴﺖ ﻋﻄﺎﻭﻧﺎ 3 ﺷﻬﻮﺭ ﺣﺘﻰ ﻟﻮﺍﺣﺪ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭ ﺟﺎﻭﺑﺘﻨﻲ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ﻭﺩﺍﺭﻭ ﻣﻌﻴﺎ ﻧﻬﺎﺭ ﺑﺎﺵ ﻧﺪﻭﺯ
entretien ﻑ ﺳﻜﺎﻳﺐ ، ﻭﺻﻞ ﺩﺍﻙ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭ ﻟﺒﺴﺖ ﻓﻴﻪ ﺃﺣﺴﻦ ﻣﺎ ﻋﻨﺪﻱ ﻭ ﺣﻠﻴﺖ ﺳﻜﺎﻳﺐ ﺩﻳﺎﻟﻲ ﺑﺎﻥ ﻟﻴﺎ ﻭﺍﺣﺪ ﻋﺮﺑﻲ ﻗﺎﻟﻲ ﺑﻠﻲ ﺇﺳﻤﻮ ﺭﺷﻴﺪ ﻭﻫﻮ ﺟﺰﺍﺋﺮﻱ ﻭﺑﺪﺍ ﻛﻴﺴﻮﻟﻨﻲ ﺍﻟﺤﻤﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﺟﺎﻭﺑﺖ ﻟﻮ ﻋﻠﻰ ﻛﻠﺸﻲ ﻭﻗﺎﻟﻲ ﺑﻠﻲ ﻗﺒﻠﻨﺎﻙ ﻭﻳﻤﻜﻦ ﺗﺠﻲ ﺍﻷﺳﺒﻮﻉ ﺍﻟﻤﺎﺟﻲ ﻭﻣﻌﻨﺪﻫﻤﺶ ﻣﺸﻜﻞ ﻣﻊ ﺍﻟﻔﻮﻻﺭ ﺣﻴﺖ ﺍﻟﻤﺪﻳﺮ ﻣﻐﺮﺑﻲ ﻭﻟﻜﻦ ﺗﺮﺑﻰ ﻓﺘﺮﻛﻴﺎ ﻛﻨﺖ ﻓﺮﺣﺎﻧﺔ ﺑﺰﺍﻑ ﺣﻴﺖ ﻭﺃﺧﻴﺮﺍ ﻟﻘﻴﺖ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺍﻟﻤﻨﺎﺳﺐ، ﺟﺎ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭ ﻟﻲ ﻏﻨﻤﺸﻲ ﻓﻴﻪ ﺍﻟﺨﺪﻣﺔ ...
ﻓﻘﺖ ﻣﻊ ﺍﻟﻔﺠﺮ ﻟﻘﻴﺖ ﺑﺎﺑﺎ ﻛﻴﻘﺮﺍ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﺑﺴﺖ ﻟﻴﻪ ﺭﺍﺳﻮ ﻭﻓﻴﻘﺖ ﻣﺎﻣﺎ ﺣﺘﻰ ﺻﻠﻴﻨﺎ ‏( ﺣﻨﺎ ﻣﻦ ﺻﻐﺮﻧﺎ ﻣﺮﺑﻴﻨﺎ ﺑﺎﺑﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺼﻼﺓ ﻭﻛﻴﻔﻴﻘﻨﺎ ﺍﻟﻔﺠﺮ ﺩﻳﻤﺎ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺤﻠﻢ ﺩﻳﺎﻟﻮ ﺷﻲ ﻭﺍﺣﺪ ﻓﻴﻨﺎ ﻳﻜﻮﻥ ﺣﺎﻣﻞ ﻟﻜﺘﺎﺏ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﻟﻜﻦ ﺣﺘﻰ ﺣﺪ ﻣﺎﻗﺪﺭ ﻳﺤﻔﻈﻮ ﻛﻨﺘﻤﻨﻰ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻪ ﻧﺤﻘﻖ ﻟﻮ ﺃﻣﻨﻴﺘﻮ ﻭﻫﺎﻧﺎ ﻛﻨﺤﺎﻭﻝ ‏) ﻓﻄﺮﺕ ﻭﺩﻋﺎﻭ ﻣﻌﻴﺎ ﻭﺍﻟﻴﺪﻳﺎ ﺑﺎﻟﺘﻴﺴﻴﺮ، ﺩﺍﻧﻲ ﺧﻮﻳﺎ ﻭﺻﻠﺖ ﺗﻤﺎ ﻭﺃﻧﺎ ﻛﻨﻔﻜﺮ ﻛﻔﺎﺵ ﻏﺎﺩﻱ ﻧﺘﺄﻗﻠﻢ ﻣﻊ ﺍﻟﻨﺼﺎﺭﻯ، ﺩﻗﻴﺖ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺣﻼﺕ ﻟﻴﺎ ﻧﺼﺮﺍﻧﻴﺔ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻲ ﺻﺒﺎﺡ ﺍﻟﺨﻴﺮ ﺩﺧﻠﻲ، ﺩﺧﻠﺖ ﻭﺃﻧﺎ ﻛﻨﻘﺮﺍ ﻓﺴﻮﺭﺓ ﺍﻟﻔﻴﻞ ‏( ﺣﻴﺖ ﺑﺎﺑﺎ ﻛﻴﻘﻮﻟﻲ ﺇﻟﻰ ﺑﻐﻴﺖ ﺭﺑﻲ ﺇﻳﺴﺮ ﻟﻚ ﻓﺸﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﻗﺮﺍﻱ ﺳﻮﺭﺓ ﺍﻟﻔﻴﻞ ‏) ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻲ ﻣﺘﺨﺎﻓﻴﺶ ﺣﻨﺎ ﻫﻨﺎ ﻋﺎﺋﻠﺔ ﻭﺃﻧﺎ ﺳﻤﻴﺘﻲ ﻛﺮﻳﺴﺘﻴﻦ ﺑﻘﺎﺕ ﻛﺘﺸﺮﺡ ﻟﻲ ﺑﺎﺵ ﻣﻜﻠﻔﺔ ﻫﻴﺎ ﺷﻮﻳﺔ ﻫﻮ ﻳﺪﺧﻞ ﺭﺷﻴﺪ ﻟﻲ ﺩﻭﺯ ﻟﻲ entretien ﻗﺎﻟﻲ ﻣﺮﺣﺒﺎ ﺑﻚ ﺃﻧﺎ ﺭﺷﻴﺪ ﻭﺭﺍﻙ ﺗﻌﺮﻓﺖ ﺑﻜﺮﺳﺘﻴﻦ ﻣﺮﺍﺗﻲ ﻗﻠﺖ ﻟﻪ ﻣﺘﺸﺮﻓﻴﻦ ﺟﻠﺴﻨﺎ ﺑﻘﺎ ﻛﻴﺸﺮﺡ ﺍﻟﺨﺪﻣﺔ ﺩﻳﺎﻟﻬﻢ ﻭﺃﻧﺎ ﺑﺎﺵ ﻏﻨﺘﻜﻠﻒ " ﺑﺤﻜﻢ ﺃﻧﺎ ﻋﻨﺪﻱ ﻣﺎﺳﺘﺮ ﻓﺎﻹﻉﻻﻣﻴﺎﺕ ﻭﻛﻨﺪﻳﺮ ﺑﺮﺍﻣﻴﺞ ﻧﺘﺎﻉ ﺃﻳﻔﻮﻥ ﻭ ﺃﻧﺪﺭﻭﻳﺪ ﻭﻛﻨﻘﺎﺩ ﺍﻟﻤﻮﺍﻗﻊ ﺍﻹﻟﻜﺘﺮﻭﻧﻴﺔ " ، ﺷﻮﻳﺔ ﺑﺪﺍﻭ ﻛﻴﺪﺧﻠﻮ ﺍﻟﻨﺼﺎﺭﻯ ﻭﻛﻴﻌﺮﻓﻨﻲ ﺑﻬﻢ ﻛﺎﻧﻮ 8 ﺍﻟﺪﺭﺍﺭﻱ ﻭ ﻛﺮﺳﺘﻴﻦ ﻭﺩﺑﺎ ﻭﻟﻴﺖ ﺣﺘﻰ ﺃﻧﺎ ﻣﻌﻬﻢ، ﺍﻟﺼﺮﺍﺣﺔ ﺍﻟﺨﺪﻣﺔ ﻣﻌﻬﻢ ﺯﻭﻳﻨﺔ ﺑﺰﺍﻑ ﻭﺿﺤﻮﻛﻴﻴﻦ،ﻛﻨﺖ ﻛﻨﺨﺪﻡ ﻣﻦ ﻧﻴﺘﻲ ﺩﻭﺯﺕ ﻣﻌﻬﻢ 17 ﻳﻮﻡ ﺗﻘﺮﻳﺒﺎ ﺩﻳﻤﺎ ﺃﻧﺎ ﻟﻲ ﻛﻨﺴﺒﻖ ﻟﻠﺸﺮﻛﺔ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭ ﺩﺧﻠﺖ ﻟﻘﻴﺖ ﺍﻟﺸﺮﺍﺟﻢ ﻣﺤﻠﻮﻟﻴﻦ ﻛﻨﻌﻴﻂ ﻣﻜﻴﺠﺎﻭﺑﻨﻲ ﺣﺪ ﻗﻠﺖ ﻳﻤﻜﻦ ﺭﺷﻴﺪ ﻭﻛﺮﺳﺘﻴﻦ ﻟﻲ ﺣﻠﻮﻫﻢ ﻭﺧﺮﺟﻮﺍ، ﻣﺸﻴﺖ ﺟﻠﺴﺖ ﻓﺐﻵﺻﺘﻲ ﺧﺪﺍﻣﺔ، ﺩﺧﻞ ﺭﺷﻴﺪ ﻣﻊ ﻣﺮﺗﻮ ﻗﻠﺖ ﻟﻪ ﻭﺍﺵ ﻧﺘﻮﻣﺎ ﻟﻲ ﺣﻠﻴﺘﻮ ﺍﻟﺸﺮﺍﺟﻢ ﻗﺎﻟﻮ ﻟﻲ ﻻ ﻳﻤﻜﻦ ﺍﺳﻤﺎﻋﻴﻞ ‏( ﻫﻮ ﻣﺪﻳﺮ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ﺷﻔﺖ ﻏﻲ ﻓﺎﻟﺘﺼﺎﻭﺭ ﻣﻜﺎﻧﺶ ﻫﻨﺎ ﻓﺎﺵ ﺟﻴﺖ ﺣﻴﺖ ﻋﻨﺪﻭ ﺷﺮﻛﺔ ﻓﺘﺮﻛﻴﺎ ﻭﻛﻴﺨﺪﻡ ﻣﻊ ﺷﻲ ﻧﺎﺱ ﻓﺮﻭﻣﺎﻧﻴﺎ ‏) ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺑﻘﻴﻨﺎ ﺧﺪﺍﻣﻴﻦ ﺣﺘﻰ ﺩﺧﻞ ﺍﻟﻤﺪﻳﺮ ﻋﺮﻓﻮﻧﻲ ﺑﻪ ﺭﺍﺟﻞ ﻃﻴﺐ ﺍﻟﺼﺮﺍﺣﺔ ﻛﻴﺘﻌﺎﻣﻞ ﻣﻌﻬﻢ ﺑﺤﺎﻝ ﺷﺨﺺ ﻋﺎﺩﻱ ﻭﻳﻀﺤﻜﻮ ﻭ ﻳﺸﺪ ﻓﻴﻬﻢ ... ﻣﺎﺷﻲ ﺑﺤﺎﻝ ﺣﻨﺎ ﻓﺎﻟﻤﻐﺮﺏ ﺍﻟﻤﺪﻳﺮ ﻛﻴﺪﺧﻞ ﺩﺍﻓﻊ ﻛﺒﻴﺮ ﻭﻳﺨﻨﺰﺭ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﻮﻕ ﻭﻳﻌﻄﻴﻚ ﻓﺎﻷﻭﺍﻣﺮ ﻣﻌﺎﻟﻴﻨﺎ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﻬﺪﻳﻨﺎ ، ﺍﻟﻤﻬﻢ ﻓﺎﺵ ﻛﺘﻮﺻﻞ ﻭﻗﺖ ﺍﻟﺺﻻﺓ ﻛﻨﻮﺿﻮ ﺃﻧﺎ ﻭﺭﺷﻴﺪ ﻧﺼﻠﻴﻮ ﺩﺍﻙ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭ ﺹﻵ ﺑﻨﺎ ﺍﻟﻤﺪﻳﺮ، ﺻﻠﻴﻨﺎ ﻧﻀﺖ ﺃﻧﺎ ﻟﺨﺪﻣﺘﻲ ﺣﺘﻰ ﻭﺻﻠﺖ ﻭﻗﺖ ﺍﻟﺨﺮﻭﺝ ﻭﻫﻮ ﻳﺠﻲ ﻋﻨﺪﻧﺎ ﻗﺎﻟﻴﻨﺎ ﺇﻟﻰ ﻗﺪﺭﺕ ﺗﻤﺸﻴﻮ ﻣﻌﻴﺎ ﻟﺪﺍﺭ ﺍﻟﻌﺠﺰﺓ ﻗﻠﺖ ﻟﻮ ﺃﻧﺎ ﻣﻨﻘﺪﺭﺵ ﻣﻘﻠﺘﻬﺎﺵ ﻟﻮﺍﻟﻴﺪﻳﺎ ﻭﺑﻘﺎ ﻛﻴﻀﺤﻚ ﻗﺎﻟﻲ ﻉﻻﻩ ﺑﺎﻗﻲ ﻛﺘﺸﺪﻱ ﺍﻹﺫﻥ ﻣﻨﻬﻢ ﺭﺍﻛﻲ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﻭﻓﺘﻲ 18 ﻋﺎﻡ ﺑﻘﺎﻭ ﻛﻴﻀﺤﻜﻮ ‏( ﺍﻟﺼﺮﺍﺣﺔ ﻣﺤﻤﻠﺘﻮﺵ ﻓﻬﺎﺩ ﺍﻟﻠﻘﻄﺔ ‏) ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻪ ﺳﻤﺤﻠﻲ ﺃﺥﻻﻗﻲ ﻣﻴﺨﻠﻮﻧﻴﺶ ﻧﻤﺸﻲ ﻣﻌﺎﻛﻢ ﺏﻻ ﻣﻨﻘﻮﻟﻬﺎ ﻟﻬﻢ ‏( ﻳﺎﺭﻳﺘﻨﻲ ﻓﻜﺮﺕ ﻫﻜﺎ ﻓﺎﺵ ﻋﻴﻂ ﻟﻲ ﺳﻌﻴﺪ ‏) ﻋﻴﻂ ﻟﺒﺎﺑﺎ ﻗﻠﺘﻬﺎ ﻟﻮ ﻗﺎﻟﻲ ﻣﺎﺷﻲ ﻣﺸﻜﻞ ﻋﻴﻄﻲ ﻟﺨﻮﻙ ﻳﻠﺤﻖ ﻋﻠﻴﻚ ﺗﻤﺎ ﻋﻴﻂ ﻟﺨﻮﻳﺎ ﻭ ﻭﺭﻳﺘﻮ ﺍﻟﻌﻨﻮﺍﻥ ﻗﺎﻟﻲ ﻏﻲ ﻧﺴﺎﻟﻲ ﻭﻧﺠﻲ ﻋﻨﺪﻙ، ﻣﺸﻴﻨﺎ ﻭﺃﻧﺎ ﻣﺤﻢﻻﺵ ﻧﺪﻭﻱ ﻣﻊ ﺍﺳﻤﺎﻋﻴﻠﻞ ﺭﺍﻛﺒﻴﻦ ﻣﻌﻪ ﻓﺎﻟﻄﻤﻮﺑﻴﻞ ﺃﻧﺎ ﻭ ﺭﺷﻴﺪ ﻭﻛﺮﺳﺘﻴﻦ، ﻭﺻﻠﻨﺎ ﺩﺍﺭ ﺍﻟﻌﺠﺰﺓ ﺩﺧﻠﻨﺎ ﻟﻘﻴﻨﺎ ﻓﻴﻬﺎ ﻣﺮﺍ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﻭ 2 ﺭﺟﺎﻝ ﻛﺒﺎﺭ ﻭﺍﻟﺴﻴﺪﺓ ﻟﻲ ﻣﻜﻠﻔﺔ ﺑﻬﻢ ﻭﺍﻟﻔﺮﻣﻠﻴﺔ ، ﻋﺮﻓﻮﻧﻲ ﺑﻬﻢ ﺣﻴﺖ ﻫﻤﺎ ﻛﻴﺠﻴﻮ ﻋﻨﺪﻫﻢ ﺩﻳﻤﺎ، ﺟﻠﺴﺖ ﺃﻧﺎ ﺣﺪﺍ ﺍﻟﺴﻴﺪﺓ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮﺓ ﺳﻤﺘﻬﺎ ﺟﻮ ﺩﻳﻚ ﺍﻟﺴﻴﺪﺓ ﻓﺸﻜﻞ ﻣﻌﻤﺮﻧﻲ ﻋﺮﻓﺖ ﻭﺍﺵ ﻛﺎﻳﻨﻴﻦ ﻧﺎﺱ ﻛﻴﻘﺮﺍﻭ ﺍﻟﻌﻴﻨﻴﻦ ﺣﺘﻰ ﻟﻌﻨﺪﻫﺎ ‏( ﺯﻋﻤﺎ ﻛﺘﻌﺮﻓﻚ ﻭﺍﺵ ﺣﺰﻳﻦ، ﻣﻬﻤﻮﻡ، ﻧﺎﺷﻂ، ﻏﻀﺒﺎﻥ....

ﺑﻘﺎﺕ ﺟﻮ ﻛﺘﺸﻮﻑ ﻓﻴﺎ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻲ ﻣﺎﻟﻚ ﻣﻘﻠﻘﺔ ﻭﺣﺰﻳﻨﺔ ﺑﺰﺍﻑ ﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﻻ ﻣﺎ ﻣﻘﻠﻘﺔ ﻭﺍﻟﻮ ﻫﻮ ﻳﻘﻮﻟﻲ ﺭﺷﻴﺪ ﺭﺍﻩ ﺟﻮ ﻛﺘﻘﺮﺍ ﺍﻟﻌﻴﻨﻴﻦ ﻭﻫﻮ ﻳﺪﻭﻱ ﺍﺳﻤﺎﻋﻴﻞ ﻣﻦ ﺣﺪﺍﻩ ﻗﺎﻟﻬﻢ ﺃﻧﺎ ﻟﻲ ﻗﻠﻘﺘﻬﺎ ﺳﻤﺤﻲ ﻟﻲ ﺭﺍﻩ ﻏﻲ ﻛﻨﻀﺤﻚ ﻣﻌﻚ ﻗﻠﺖ ﻟﻮ ﻣﺎﻣﻘﻠﻘﺎ ﻭﺍﻟﻮ ﻫﻲ ﺗﻘﻮﻟﻴﻬﻢ ﺟﻮ ﻻ ﻗﻠﺒﻬﺎ ﻋﺎﻣﺮ ﺑﺰﺍﻑ ﻭﺍﻟﺤﺰﻥ ﺑﺎﻳﻦ ﻓﻌﻴﻨﻴﻬﺎ ﺟﺎﺑﺖ ﻟﻲ ﺍﻟﺒﻜﺎﺀ ﻧﻀﺖ ﻗﻠﺖ ﻟﻬﻢ ﺧﺎﺻﻨﻲ ﻧﻤﺸﻲ ﺷﺪﺍﺗﻨﻲ ﻛﺮﻳﺴﺘﻴﻦ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻲ ﺑﺎﻗﻲ ﻣﺎﺟﺎﺵ ﺧﻮﻙ ﺟﻠﺴﻲ، ﺭﺟﻌﺖ ﺟﻠﺴﺖ ﺷﺪﺍﺕ ﻟﻲ ﺟﻮ ﺇﻳﺪﻱ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻟﻲ ﺷﻮﻓﻲ ﻓﻴﺎ ﻭﻋﺎﻭﺩﻱ ﻟﻲ ﻟﻲ ﻓﻘﻠﺒﻚ ﺑﻘﻴﺖ ﻛﻨﺒﻜﻲ ﻭﻋﻨﻘﺘﻬﺎ ﺭﺗﺎﺣﻴﺖ ﻟﻬﺎ ﺑﺰﺍﻑ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻲ ﺗﻌﺎﻭﺩﻱ ﻟﻲ ﻫﻨﺎ ﻭﻻ ﻻ، ﺳﻜﺘﺖ ﺷﺤﺎﻝ ﻭﺑﻘﻴﺖ ﻛﻨﻌﺎﻭﺩ ﻟﻴﻬﻢ ﻛﻠﺸﻲ ﻣﻠﻲ ﻛﻤﻠﺖ ﻋﻨﻘﺎﺗﻨﻲ ﺟﻮ ﻭ ﻛﺮﺳﺘﻴﻦ ﺍﻟﺼﺮﺍﺣﺔ ﺭﺗﺎﺣﻴﺖ ﺑﺰﺍﻑ ﻛﻞ ﻭﺍﺣﺪ ﻛﻴﻌﺎﻭﺩ ﻟﻲ ﻋﻠﻰ ﺣﻴﺎﺗﻮ ﺣﺘﻰ ﺟﺎ ﺧﻮﻳﺎ ﺍﻟﺼﺮﺍﺣﺔ ﻣﺎﺳﺨﻴﺘﺶ ﺑﻬﻢ؛ ﺩﺍﺯﺕ ﺃﻳﺎﻡ ﻭﻻﻭ ﺑﺤﺎﻝ ﻋﺎﺋﻠﺘﻲ ﻛﻨﺨﺮﺟﻮ ﻣﺠﻤﻮﻋﻴﻦ ﺩﻳﻤﺎ ﺿﺎﺣﻜﻴﻦ ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ، ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭ ﻋﻴﻂ ﻟﻲ ﺭﺷﻴﺪ ﻗﺎﻟﻲ ﺑﻠﻲ ﺑﺎﻏﻴﻦ ﻧﺠﻴﻮ ﻋﻨﺪﻙ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻠﻴﻠﺔ ﻟﻠﺪﺍﺭ ﺑﺤﻀﻮﺭ ﺍﻷﺥ ﺩﻳﺎﻟﻚ ﻭﺧﺘﻚ ‏( ﺣﻴﺖ ﻭﺍﻟﻴﺪﻳﺎ ﻭ ﺟﺪﺓ ﺭﺟﻌﻮﺍ ﺍﻟﻤﻐﺮﺏ ‏) ﻗﻠﺖ ﻟﻬﻢ ﺁﻫﺎﻩ ﻣﺎﺷﻲ ﻣﺸﻜﻞ ﻗﻠﺘﻬﺎ ﻟﺨﺘﻲ ﻭﺧﻮﻳﺎ ﻭﺭﺍﺟﻠﻬﺎ ﻗﺎﻟﻮ ﻟﻲ ﻉﻻﺵ ﺟﺎﻳﻴﻦ ﻗﻠﺖ ﻟﻬﻢ ﻣﻌﺎﺭﻓﺎﺵ ﻳﻤﻜﻦ ﻏﻲ ﺟﺎﻳﻴﻦ ﻳﺘﻌﺮﻓﻮ ﻋﻠﻴﻜﻢ، ﺑﻘﻴﻨﺎ ﻛﻨﻮﺟﺪﻭ ﺷﻮﻳﺔ ﻛﻨﺴﻤﻊ ﺍﻟﺪﻗﺎﻥ ﻣﺸﺎ ﺧﻮﻳﺎ ﺣﻞ ﻟﻬﻢ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺩﺧﻠﻬﻢ ﻟﻠﺼﺎﻟﻮﻥ ﻭﻣﺸﻴﺖ ﻋﻨﺪﻫﻢ ﻟﻘﻴﺖ ﺍﺳﻤﺎﻋﻴﻞ ﻭ ﺭﺷﻴﺪ ﻭﻛﺮﺳﺘﻴﻦ ﻭﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﺮﺍﺟﻞ ﻛﺒﻴﺮ ﺗﺴﺎﻟﻤﺖ ﻣﻌﺎﻫﻢ، ﻗﺎﻟﻲ ﺍﺳﻤﺎﻋﻴﻞ ﻫﺬﺍ ﺭﺍﻩ ﺍﻷﺏ ﺩﻳﺎﻟﻲ ﺳﻤﻴﺖ ﺍﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﻗﻠﺖ ﻟﻮ ﻣﺮﺣﺒﺎ ﺑﻚ ﺃﻋﻤﻲ ، ﺣﻄﻴﻨﺎ ﻣﺎﻗﺴﻢ ﺍﻟﻠﻪ ﺑﻘﻴﻨﺎ ﻛﻨﺪﻭﻳﻮ ﺷﻮﻳﺔ ﻫﻮ ﻳﻘﻮﻝ ﻋﻤﻲ ﺍﻟﺼﺮﺍﺣﺔ ﺟﻴﻨﺎ ﻧﺘﻌﺮﻑ ﻋﻠﻴﻜﻢ ﻭﻣﻨﻬﺎ ﻧﻄﻠﺐ ﺇﻳﺪ ﻣﺮﻳﻢ ﻟﻮﻟﺪﻱ ﺍﺳﻤﺎﻋﻴﻞ ‏( ﺃﻧﺎ ﺗﺼﺪﻣﺖ ﺑﻘﻴﺖ ﻛﻨﺸﻮﻑ ﻓﺨﺘﻲ ‏) ﻭﺑﻐﻴﻨﺎ ﻧﻌﺮﻓﻮ ﻭﺍﺵ ﻗﺎﺑﻠﺔ ﺑﻨﺎ ﻣﺮﻳﻢ، ﻧﻀﺖ ﻟﺒﻴﺘﻲ ﻣﻌﺮﻓﺘﺶ ﺃﺷﻨﻮ ﻏﺎﺩﻱ ﻧﺪﻳﺮ ﺩﺧﻠﺖ ﺧﺘﻲ ﻟﻌﻨﺪﻱ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻲ ﺃﺷﻨﻮ ﻗﻠﺖ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻛﻴﺘﺴﻨﺎﻭ ﻭﺧﻨﺰﺭﺕ ﻓﻴﻬﺎ ﻭﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﻛﻔﺎﺵ ﺯﻋﻤﺎ ﺃﺷﻨﻮ ﻗﻠﺖ ﻉﻻﻩ ﺃﻧﺎ ﻧﺘﺎﻉ ﺍﻟﺰﻭﺍﺝ ﺷﺪﺍﺗﻨﻲ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻟﻲ ﺍﻧﺖ ﺃﺣﺴﻦ ﻣﻨﻚ ﻣﻜﺎﻳﻨﺶ ﻭﺭﺍﻛﻲ ﻋﺰﻳﺰﺓ ﻋﻨﺪ ﺳﻴﺪﻱ ﺭﺑﻲ ﺟﺎﺏ ﻟﻚ ﺭﺍﺟﻞ ﻛﺎﻣﻞ ﻣﻜﻤﻮﻝ ﺣﻤﺪﻱ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﺷﻜﺮﻳﻪ، ﺷﻮﻳﺔ ﺩﺧﻞ ﺧﻮﻳﺎ ﻗﺎﻟﻲ ﺍﺳﻤﺎﻋﻴﻞ ﺑﺎﻏﻲ ﻳﺪﻭﻱ ﻣﻌﻚ ﻧﺪﺧﻠﻮ ﻗﻠﺖ ﻟﻪ ﻭﺍﺧﺎ، ﺩﺧﻞ ﻋﻨﺪﻱ ﺍﺳﻤﺎﻋﻴﻞ ﻭﺃﻧﺎ ﻧﻮﻗﻒ ﻗﻠﺖ ﻟﻮ ﺇﻟﻰ ﻛﻨﺖ ﺑﻘﻴﺖ ﻓﻴﻚ ﺣﻴﺖ ﺗﻐﺘﺼﺒﺖ ﻏﻲ ﺳﻴﺮ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﻌﺮﺿﻚ ﺍﻟﺲﻻﻣﺔ
ﺍﺳﻤﺎﻋﻴﻞ : ﻻ ﺃﻣﺮﻳﻢ ﺃﻧﺎ ﺑﺎﻏﻴﻚ ﺣﻴﺖ ﻣﺘﺨﻠﻘﺔ ﻭﻋﺮﻓﺘﻚ ﻏﺎﺩﻱ ﺗﻔﻜﺮﻱ ﺑﺪﻳﻚ ﺍﻟﻄﺮﻳﻘﺔ ﻫﻜﺎﻙ ﻉﻻﺵ ﻣﻘﻠﻨﺎﺵ ﻟﻚ ﻉﻻﺵ ﺟﺎﻳﻴﻦ، ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺍﻟﻮﺍﻟﺪ ﻋﺎﺭﻑ ﻛﻠﺸﻲ ﻭﺃﻧﺎ ﺑﺎﻏﻴﻚ ﻣﻦ ﻗﻠﺒﻲ ﻭﺇﻧﺖ ﻣﺎﻋﻨﺪﻙ ﺣﺘﻰ ﺫﻧﺐ ﻓﺪﺍﻛﺸﻲ ﻟﻲ ﺗﺮﺍ ﻟﻚ، ﻏﺎﺩﻱ ﻧﺨﻠﻴﻚ ﺗﻔﻜﺮﻱ ﻭﻟﻲ ﻗﻠﺘﻬﺎ ﺃﻧﺎ ﻗﺎﺑﻞ ﺑﻬﺎ ﺑﺲﻻﻣﺔ؛
ﺃﻧﺎ ﻣﺎﺑﻘﻴﺖ ﻋﺎﺭﻓﺔ ﻣﺎﻧﻘﻮﻝ ﺑﻘﻴﺖ ﻏﻲ ﻛﻨﺒﻜﻲ، ﺩﺧﻠﺖ ﻋﻨﺪﻱ ﺧﺘﻲ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻲ ﺭﺍﻩ ﻣﺸﺎﻭ ﻧﻮﺿﻲ ﺻﻠﻲ ﻟﻚ 2 ﺭﻛﻌﺎﺕ ﻭﻟﻲ ﻓﻬﺎ ﺍﻟﺨﻴﺮ ﻏﺎﺩﻱ ﻳﺠﻴﺒﻬﺎ ﺍﻟﻠﻪ ﺃﻧﺎ ﻏﺎﺩﻱ ﻧﻤﺸﻲ ﻧﻌﻴﻂ ﻟﻤﺎﻣﺎ ﻭﺑﺎﺑﺎ ﻧﻘﻮﻟﻬﻢ ﻛﻠﺸﻲ؛ ﻧﻀﺖ ﺻﻠﻴﺖ ﻭﻃﻠﺒﺖ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﻌﺎﻭﻧﻲ ﺣﻴﺖ ﺣﺮﺕ ﻭﺧﺎﻳﻔﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺰﻭﺍﺝ، ﺿﻠﻴﺖ ﻓﺎﻳﻘﺔ ﺣﺘﻰ ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ ﺩﺧﻠﺖ ﺧﺘﻲ ﻟﻘﺘﻨﻲ ﺟﺎﻟﺴﺔ ﻛﻨﻔﻜﺮ، ﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﻋﻴﻄﻲ ﻟﺒﺎﺑﺎ ﻧﻌﺮﻑ ﺍﻟﺮﺃﻱ ﺩﻳﺎﻟﻮ ﻋﻴﻄﺎﺕ ﻟﻮ ﻭﻗﺎﻟﻲ ﺷﻮﻓﻲ ﺃﺑﻨﺘﻲ ﺍﻧﺖ ﻓﺎﺵ ﻣﺮﺗﺎﺣﺔ ﻭﻋﻠﻰ ﻣﺎﻗﺎﻟﻴﺎ ﺧﻮﻙ ﺍﻟﺴﻴﺪ ﻣﺘﺨﻠﻖ ﻭﺑﺎﻏﻴﻚ ﻛﻤﺎ ﺍﻧﺖ ﻭ ﺍﻟﻤﺎﺿﻲ ﺃﺑﻨﺘﻲ ﻧﺴﺎﻳﻪ ﻓﻜﺮﻱ ﺩﺑﺎ ﻓﺎﻟﻤﺴﺘﻘﺒﻞ ﺩﻳﺎﻟﻚ ﻗﻠﺖ ﻟﻮ ﻭﻣﺎﻣﺎ ﺃﺵ ﻛﺘﻘﻮﻝ ﻗﺎﻟﻲ ﻣﺎﻣﺎﻙ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻚ ﺗﻮﻛﻠﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﻫﺎ ﺣﻨﺎ ﻣﻌﻚ، ﺻﺎﻓﻲ ﻗﻄﻌﺖ ﺍﻟﺘﻠﻴﻔﻮﻥ ﻭﺗﻮﻛﻠﺖ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﺩﻭﺯﺕ ﺍﻟﻤﻜﺎﻟﻤﺔ ﻝ ﺍﺳﻤﺎﻋﺒﻞ ﻗﻠﺖ ﻟﻮ ﺑﻠﻲ ﻣﻮﺍﻓﻘﺔ ﻭﻟﻜﻦ ﺑﺸﺮﻁ ﻋﻤﺮﻙ ﻣﺎﺗﻘﻮﻟﻲ ﺧﺮﺟﻲ ﻣﻌﻴﺎ ﺣﺘﻰ ﻧﺪﻳﺮﻭ ﺍﻟﻌﻘﺪ ﻗﺎﻟﻲ ﻭﺧﺎ ﻣﺘﺎﻓﻘﻴﻦ، ﺍﻟﻐﺪ ﻟﻪ ﻋﻴﻂ ﻟﻲ ﻭﻗﺎﻟﻲ ﻧﻤﺮﺕ ﺑﺎﺑﺎﻙ ﻋﻄﻴﺘﻬﺎ ﻟﻮ، ﺩﻭﺍ ﺍﻟﻮﺍﻟﺪ ﺩﻳﺎﻟﻮ ﻣﻊ ﺑﺎﺑﺎ ﻭﺗﺎﻓﻘﻮ ﻧﻤﺸﻴﻮ ﺍﻟﻤﻐﺮﺏ ﻭﻧﺪﻳﺮ ﺍﻟﻌﻘﺪ ﻭﺍﻟﻌﺮﺱ ﺑﺨﺘﺮﺍ ﻭﺃﻧﺎ ﺭﻓﻀﺖ ﻓﻜﺮﺓ ﺍﻟﻌﺮﺱ ﻭﺑﺎﺑﺎ ﻗﺎﻟﻲ ﻏﻨﺪﻳﺮ ﻟﻚ ﺍﻟﻌﺮﺱ ﺑﺤﺎﻝ ﺧﻮﺗﻚ، ﺷﺪﻳﻨﺎ ﺍﻟﻜﻮﻧﺠﻲ ﻭﻣﺸﻴﻨﺎ ﻛﺎﻣﻠﻴﻦ ﻟﻠﻤﻐﺮﺏ ﻭﻣﺸﺎﻭ ﻣﻌﻨﺎ ﺭﺷﻴﺪ ﻭﻛﺮﺳﺘﻴﻦ ﺩﺭﻧﺎ ﺍﻟﻌﻘﺪ ﻭﺍﻟﻌﺮﺱ ، ﺑﻘﻴﻨﺎ ﺷﻲ ﺷﻬﺮ ﻣﻜﻨﺨﻠﻴﻬﺶ ﻳﻤﺴﻨﻲ ﻭﺣﺘﻰ ﻫﻮ ﻋﻤﺮﻭ ﻣﺎ ﺑﺰﺯ ﻋﻠﻴﺎ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﻭﺑﻘﻴﻨﺎ ﻛﻨﻤﺸﻴﻮ ﻋﻨﺪ ﻃﺒﻴﺐ ﻧﻔﺴﺎﻧﻲ ﺣﺘﻰ ﺧﻠﻴﺖ، ﺩﺑﺎ ﻫﺎﺩﻱ ﻋﺎﻣﻴﻦ ﺣﻨﺎ ﻣﺰﻭﺟﻴﻦ ﻛﻨﺒﻐﻴﻮ ﺑﻌﻀﻴﺘﻨﺎ ﺑﺰﺍﻑ ﻋﻤﺮﻧﺎ ﻣﺎ ﻧﻌﺴﻨﺎ ﻣﺨﺎﺻﻤﻴﻦ ﻭﻛﻨﺤﻤﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﻭ ﻧﺸﻜﺮ ﺣﻴﺖ ﻋﻄﺎﻧﻲ ﺭﺍﺟﻞ ﻛﻴﺒﻐﻴﻨﻲ، ﻭﺍﻟﻴﺪﻳﺎ ﻛﻴﻌﺘﺎﺑﺮﻫﻮﻡ ﺑﺤﺎﻝ ﻭﺍﻟﻴﺪﻳﻪ ﻭﺩﺑﺎ ﻛﻨﻘﻠﺐ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻮﻟﻴﺪﺍﺕ ﺑﺎﻗﻲ ﻣﺎﻋﻄﺎﻫﻮﻣﺶ ﻟﻨﺎ ﺳﻴﺪﻱ ﺭﺑﻲ؛
ﻭﻫﺎﺩﻱ ﻫﻴﺎ ﻗﺼﺘﻲ ﻭﻣﻮﻝ ﺍﻟﻨﻴﺔ ﻫﻮ ﻟﻲ ﻛﻴﺮﺑﺢ ﺧﺎﺻﻮ ﻏﻲ ﺍﻟﺼﺒﺮ ﻭﺍﻟﻔﺮﺍﺝ ﻏﻴﺠﻲ ﻣﻦ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﺳﺒﺤﺎﻧﻪ

ﺍﻟﻨﻬﺎاااااااااية